[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] سمعت تعليقا بسيطا على احدى قنوات التلفاز لاحد المشاهدين المشاركين فى برنامج ما ، و الذى اخذنى هو ذاك التعليق ،، يقول الرجل معلقا على احداث كثيرة فى بلادنا ، (((ان هناك جاموسة راقدة على الارض كيف نحلبها ،،،فالرجل يشبه بلادنا بالجاموسة التى هى نائمة على بطنها وبالتالى لانستطيع ان نحلب تلك البقرة الا اذا وقفت على رجليها واستعادتها وضعها الطبيعى وهى ان تكون قائمة وقوية عفية ،، كان التشبيه جميلا وبسيطا ورائعا ورسالة واضحة لمن يعى ويفهم ، كيف لدولة منكسرة اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا كيف لها وان تدر اللبن للناس ، ان من يطالبون بالاعتصمات والتجمعات من أجل زيادة حافز اوراتب ، وهذا حقهم ، ولكن ليس الان ، علينا جميعا ان نجعل بلادنا تقف على ارجلها كاملة فى كافة الميادين وان تكون فتية ، ساعتها لك الحق فى أن تطالب بما تريد ، والا علينا تقطيع الجاموسة قطعة قطعة ، وساعتها لن تكون هناك دولة لنعيش فيها او نقتات منها ،، فلنحافظ على حظيرتنا وننمى ثرواتنا ونسهر على حماية جاموستنا................[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

 

 

لك الله يامصر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

 

ان شاء الله بكم جميعا ستكون مصر اقوى دوله فى العالم
واقول للعلام المصرى رجاء منكم جميعا ان تكونوا صابرين نع الشعب المصرى الذى عان وشاف العذاب الوان فايها الاعلام المصرى نحن الان فى ايام عصيبه فرجاء منكم لاتدعوا على شاشتكم المرائيه من هم ليس اصحاب مناصب او كراسى او شعارات لا تاكل الشعب المصرى
الشعب المصرى شعب كريم كرمته هى كل شئ فرجاء منكم ايها اعلاميون لا تصبوا النبزين على النار
ونحن شعب مصر ان شاء الله سنكون جميعا يد زاحده وعمرنا ما نتقسم الى دويلات كما تريد بعض فئات الشعب العميله التى تعمل لحساب اليهود كما فى العراق والسودان ولبنان
ونحن ان شاء الله سنظل دوله واحده وهى مصر ام العروبه كلها
مصر هى الرائده فى العالم العربى كله ان شا ءالله
ومصر لله الله ورسوله صلى الله وعليه وسلم

 

فعــــــــــــلا تشبيه أكثر من رائع ..
والطبيعي جدا أن تكون بلدنا في وضعها الحالي
فلنصبر إن مع العسر يسرا ..

 

 

اشكرك استاذى الغالى ابو تسنيم

واشكر اختى ابنه الميدان



وان شاء الله بكم جميعا نتحد العالم ونبنى مصر

 

هذا اذا كان من يستفيد من خير الجاموسة يدرك ان خيره منها ولكن الأنانيه تجعله مستعد لأن يقتلها مقابل استفادة سريعه لن تدوم وينسي الخير الدائم الذي ممكن أن يجنيه من وراءها

 

يايها الاعلام الفاشل
مصر امانه فى عنقنا جميعا
ياشباب مصر حافظوا على ثورتكم مهما كان الثمن
والجيش هو حافظ عليها فلا تخسروا الجيش لان الجيش المصرى اشرف واعظم جيش فى العالم عندما دخل الجيش الامريكى العراق سرق الذهب الذى كان فى البنك الرئيسى وسرق شرفنا جميع مع اخوتنا فى العراق ونهب وحرب كل شئ فى العراق
والان فى لبيا يعمل اكثر من ذلك
وفى السوادن قريبا تعلن الدوله الثالثه دارفور بمساعده الشيخ قطر
وقناه الجزيزه مباشر
وتعال نتحاسب بكره ياسيد قطر الدوار عليك ان شاء الله
ولا تخافى يامى يامصر فان شاء الله جيشك معكى

 

هذه مشاركة لمشارك فى احد المنتديات ،، ولكنها مشاركة ممتعة ومعبرة ، ارجو قرائتها واسقاطها على واقع بلادنا واواقعنا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،عشت طفولتى الغضة ..أساعد أسرتى فى زراعة أرضنا وريها وحصد ثمارها ..كنت أهتم كثيراً بجاموستنا الطيبة العفية ،لا أتوانى عن إحضار أكلها وأخذها إلى حوض القرية لتشرب ،أركب ظهرها وأنزلها الترعة وأحممها .
لم أكن أألف غيرها من الحيوانات الأخرى ،البقر ،الأغنام ،الخرفان ،الحمير ،الجمال .

أمى الأولى ..قيل لى كم شربت من لبنها ،كانت تساعد أمى على إرضاعى، فلم تكن أمى بالشابة الفتية ،وإنما صغيرة 16سنة ..حتى اللحظة وأنا على مشارف الستين لاأشرب سوى لبن الجاموسة .

كانت عطّاءة وبلا حدود .أليفة مألوفة ، أشعر بها وكأن بينى وبينها رابط لاينفصم ..تستجيب لأوامرى ،ولاتتقبل أن يسحبها غيرى ،أو يحممها أو يسقيها ،وياويل من يقترب منها دون وجودى معه.
تحكى أمى :فى يوم أردنا حلب الجاموسة ولم تكن موجوداً،وحاولنا الاقتراب منهاإلا أنها هاجت وماجت ورفست كل من يقترب منها،وسعينا فى العثور عليك ..وبعد وقت طويل حضرت وبمجرد أن دخلت عليها الزريبة هدأت واستكانت وقمنا بحلبها.


علاقة أمن وأمان ..دعتنى فيما بعد البحث والتنقيب عن علاقة الإنسان بالحيوانات والطيور .

 

انا دلوقتي فهمت انا ليه بزعل وبغضب من اللي يسب او يغلط في بلادنا مصر .
ولما كنت اقول نحترم بلادنا ونقدرها وان الله لا يغير ما بقومنا حتي يغيرو ما باانفسهاهم يقولولي انتي مش عارفه حاجه ولا عشتي فيها . لكن لما شوفت الموضوع الرائع ده اللي يدني امل في بلدنا وانها هتتحسن ان شاء الله بدل الامل موجود عرفت ان ولاد بلدي كلهم بيحبوا مصر مش انا بس وبيخافوا عليها

 

كثيرا مايرتبط ذكر الجاموسة بالخير والنماء لدى الاسرة المصرية البسيطة ،فكرة خطرت لى على ذكر موضوع الجاموسة النايمة ،، فكرة بعيدة عن موضوع الجاموسة النايمة ولكنها تشترك معها فى معنى اخر يرتبط بالرخاء ،،، ان كثيرا من الهيئات الخيرية والجميعات الاهلية والبنوك التى تستقبل اموال الزكاة من المحسنين يوزوعون تلك الاموال على الفقراء وكل عام يقف المستحقون للزكاة طوابير امام من يصرفون لهم الزكاة بمنظر ليس فيه احترام لاهالينا المستحقون لتك الفريضة المستحقة لهم وعلينا ،، لماذا لايكون فى بلدنا دعوة عامة لكل الناس وخاصة من وجبت عليهم الزكاة والمتبرعون واهل الخير الذين يسعون دائما الى الاحسان والبذل بعمل مشروع وطنى اقليمى على مستوى الرياض وبرمبال بشراء مائة جاموسة وتوزيعها على مائة منزل ممن يستحقون الزكاة ،، اظن انه باذن الله ان هذه البيوت فى العام القادم سوف تجب عليها الزكاة ،، ولكم جميعا ان تدركوا نتائج هذه الفكرة ان طبقت كما ينبغى وعلى الا تباع تلك الماشية بعد اخذها ، ولتكن هناك دعوة ادفع زكاتك لشراء جاموسة

 

احمد عمر كتب:

لماذا لايكون فى بلدنا دعوة عامة لكل الناس وخاصة من وجبت عليهم الزكاة والمتبرعون واهل الخير الذين يسعون دائما الى الاحسان والبذل بعمل مشروع وطنى اقليمى على مستوى الرياض وبرمبال بشراء مائة جاموسة وتوزيعها على مائة منزل ممن يستحقون الزكاة ،،، ولتكن هناك دعوة ادفع زكاتك لشراء جاموسة

فكرة كريمة كطارحها وهي أيضا طُرحت من قبل ولها بعض العُقَد التي تجعلك
غير قادر علي تنفيذها كما تريد وعلي سبيل المثال نذكر منها :
كيفية التربية _ لا تستطيع أن تُجزم أن كل الأُسَر الموجّه إليهم ( الجاموسة ) يعلمون
كيفية التعامل معها أو المقدرة علي إبقائها في قواها وصحتها ،
المكان _ ليست كل الأماكن أو البيوت ميسّرة للمبيت بها والعيش فيها ،
تكلفة مأكلها _ مُعظم .. إن لم يكن كل المستحقين للزكاة غير قادرين علي إطعامها ،
وأخيرا .. أي حيوان .. لا يجب ( صحياً ) أن يُربيَ في مناطق سكنية للوقاية من الأمراض
وإجتناب إيذاء المواطنين من سُبل عيشها ؛؛
مثل هذه الأفكار من الممكن أن تكون من أسباب نهضة دولة كاملة لو كانت من عشرون سنة مضت ! أما الآن فلا نملك إلا عقول تُحترم ونماذج مشرّفة أمثالك قادرين يوما ما أن يحققوا أحلامهم الواقعية وأحلامنا معهم .

 

حسين باشا كتب:

[quote=quote]


فكرة كريمة كطارحها وهي أيضا طُرحت من قبل ولها بعض العُقَد التي تجعلك
غير قادر علي تنفيذها كما تريد وعلي سبيل المثال نذكر منها :
كيفية التربية _ لا تستطيع أن تُجزم أن كل الأُسَر الموجّه إليهم ( الجاموسة ) يعلمون
كيفية التعامل معها أو المقدرة علي إبقائها في قواها وصحتها ،

هناك الكثير في البلدة الطيبة ممن يعرفون جيداً كيفية رعاية الأنعام بصفة عامة
وخاصة من كبار السن الذين يظنون أن دورهم في الحياة انتهي ، فلنقدم لهم فرصة طيبة في العودة إلي الحياة وتحقيق ما تصبو إليه أرواحهم في خريف العمر وهو التقرب إلي الله أكثر بفعل الخيرات إبتغاء مرضاة الخالق وطمعاً في الثواب المُؤدي إلي الجنة

المكان _ ليست كل الأماكن أو البيوت ميسّرة للمبيت بها والعيش فيها ،

من الممكن أن نحلم أكثر وأبعد وذلك بتمني وجود قطعة أرض بمساحة مُناسبة
عن طريق تبرع ، وبجهود المُخلصين يتم تسويرها وتجهيزها لتكون مكان مناسب للتربية

تكلفة مأكلها _ مُعظم .. إن لم يكن كل المستحقين للزكاة غير قادرين علي إطعامها ،
وأخيرا .. أي حيوان .. لا يجب ( صحياً ) أن يُربيَ في مناطق سكنية للوقاية من الأمراض
وإجتناب إيذاء المواطنين من سُبل عيشها ؛؛

هناك الكثير من فاعلي الخير وهم علي أتم استعداد لتقديم زكاة المزروعات
لمثل تلك المشاريع القَيَّمة أو التبرع بصرف النظر عن الزكاة فى هيئة صدقة

مثل هذه الأفكار من الممكن أن تكون من أسباب نهضة دولة كاملة لو كانت من عشرون سنة مضت ! أما الآن فلا نملك إلا عقول تُحترم ونماذج مشرّفة أمثالك قادرين يوما ما أن يحققوا أحلامهم الواقعية وأحلامنا معهم .

صدقت أخي الفاضل الكريم فيما قلت ، وأزيد أننا ما زلنا قادرين على تحقيق الأفكار ، المهم في الأمر النية الخالصة لله تعالي وتوحيد الجهود والصفوف لعمل الخير ليس الا ، مع اختلاف النزعات والاتجاهات والأحزاب ، ليس الأمر مستحيلاً ولكن لنبدأ بالنية الخالصة
لــــــــــــلــــــــــــــــــه

*ملحوظة* ما قلت سابقاً ليس أحلام يقظة

 

اخى حسين باشا ، اشكر لك اضافتك انت والاستاذه فاطمة ،، فمروركم يثرى اى مساهمة فى هذا المنتدى ،،،
قديما قالوا ومازلنا معهم نقول ان كل عقدة لها حلال ،،، فالحلول كثيرة ،، مشكلة المكان ، هناك ما يسمى بالجراج العمومى ، وبالمثل ولتكن لهم حظيرة عمومية تضم عشرة او عشرين رأس او حسب ما يتسنى الوضع ،، ثانيا اخى الحبيب عندما قلت مبادرة مائة جاموسة ، فهذا لايعنى ان كل المستحقون مائة ، فان العدد يزيد عن ذلك باضعاف ، ولكن يتم اختيار المائة ممن يتقبلون الامر وومن لديهم الاستعداد وومن يملكون حسن تدبر الامر ، وهم كثر ،، اخى الحبيب دائما عندما اشرع فى عمل ما وانظر نظرة عامة للامر ومدى امكانيته ومدى ملائمته ، وطبيعى جدا انك اثناء تنفيذ العمل سوف تواجهك مشاكل كثيرة ، ولكن لكل مشكلة حلول كثيرة ، اضافة على ذلك اخى الحبيب ، اى فكرة تطرح منى او من اى اخ كريم او اخت ، تقبل الزيادة عليها وتقبل النقصان منها وتقبل ايضا ان تمحى اذا لم لم تكن تتوافق مع واقعنا ، ولتكن لنا دعوة عامة بأن نجعل اهالينا ممن يستحقون الزكاة عامل بناء وتنمية داخل المجتمع لا عامل مستهلك فقط ،، ذاك كان مقصدى ، فعذرا للاطالة وانا اتقبل منكم كل نصيحة وانتباه ، فالدين النصيحة ، والحكمة ضالة المؤمن انى وجدها فهو احق الناس بها ، اشكر لكم سعة صدوركم وعذرا للاطالة ،،،،،،

 

أستاذ أحمد _ أستاذة فاطمة
جزيل الشكر لكما ، فقد أعطيتما درساً لأمثالي في فن التعامل مع الآخرين .