|
كاتب الموضوع | محتوى الموضوع |
---|
| موضوع: اّاّاّه من ذنوبى الجمعة مارس 16, 2012 1:17 pm |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صدقا الذنوب بتجرح
{أًمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاء مَّحْيَاهُم وَمَمَاتُهُمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ} [الجاثية : 21 ]
-------------------
الذنوب هي السبب فى المصائب
(أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (ال عمران:165)
----------------------
الذنوب سبب في ظهور الفساد
{ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} (سورة الروم/ 41)
----------------------
الجزاء من جنس العمل
{ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا } (النساء :123)
-------------------
إذا زالت النعم وحلت النقم (دوَّر على الذنب )
{وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ}(سورة الشورى/ 30)
{وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ}(سورة النحل /112)
--------------------
إذا محقت البركة ( دور على الذنب )
{وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ وَلَكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ} (سورة الأعراف/ 96)
-----------------
إذا كنت مش قادر على الطاعة ورجلك تقيلة ومش قادر تاخد القرار
( دور على الذنب )
--------------------
لو حاسس بالغفلة ، لدرجة إنك تبقى عايش حيران ناسي نفسك يبقى ( دور على الذنب ) .
{وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}(سورة الحشر/ 19)
---------------------
لو حاسس بتعسير الأمور يبقى ( دور على الذنب )
{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا} (سورة الطلاق/ 4)
منقول
|
|
| |
كاتب هذه المساهمة مطرود حالياً من المنتدى - معاينة المساهمة |
| موضوع: رد: اّاّاّه من ذنوبى الجمعة مارس 16, 2012 2:13 pm |
| صدقتى يا مريم بارك الله فيك
دائما مميزه بطرحك للمواضيع الجميله
فكما قال الله سبحانه وتعالى
(وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِب )
فلا بد من تحقيق التقوى فيما بيننا والابتعاد عن الذنوب وترك المعاصى
حتى يبارك لنا الله فى انفسنا وفى حياتنا
سلمت يداك يا مريم
|
|
| |
| موضوع: رد: اّاّاّه من ذنوبى الجمعة مارس 16, 2012 2:22 pm |
| حمدالله على سلامة الأستاذه /مريم وموضوع شيق وملح في هذه الأيام فلقد استشري الفساد في هذه الأيام بشكل كبير في مجتمعنا حتي أصبح يسري في كل مكان كما تأكل النار الهشيم. وإن (الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
|
|
| |
| موضوع: رد: اّاّاّه من ذنوبى الجمعة مارس 16, 2012 7:59 pm |
| ربنا طلمنا انفسنا وان لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
|
|
| |
| موضوع: رد: اّاّاّه من ذنوبى السبت مارس 17, 2012 10:51 am |
| اللهم اغفر لنا زنوبنا وكفر عنا سيئتنا وتوفنا مع الابرار
|
|
| |
| موضوع: رد: اّاّاّه من ذنوبى السبت مارس 17, 2012 2:43 pm |
| اللهم لاتعاملنا بذنوبنا اللهم لاتعاملنا بما فعل السفهاء منا ولكن عملنا بما انت اهله 0 اللهم عملنا برحمتك وغفرانك ياكريم
|
|
| |
| موضوع: رد: اّاّاّه من ذنوبى الأحد مارس 18, 2012 11:19 am |
| أشكركم جميعا على تواجدكم الشيق لكم عطر الجورى
|
|
| |
كاتب هذه المساهمة مطرود حالياً من المنتدى - معاينة المساهمة |
| موضوع: رد: اّاّاّه من ذنوبى الأحد مارس 18, 2012 7:49 pm |
| المتألقة دائما /مريم حبيبة الرحمن دائما ماتتحفينا بموضوعاتك المتميزة التى تشد أيدينا إلى كتابة أجمل عبارات ثناء ومدح ، أخيتى الفاضلة / إن اجتراح الذنوب وارتكاب الآثام ، وفعل المعاصى لهُو طبيعة بشرية لا ينكرها عاقل ، وكما قالوا قديما أن "ليس من العيبأن نخطئ ، ولكن العيب هو الإصرار على الخطأ " وورد فى الحديث النبوى الشريف : قال الرسول صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم غيركم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم " والاستشهاد بهذا الحديث ليس دعوة إلى ارتكاب الذنوب والمعاصى ، ولكنه بصيص من نور لمن أذنب أو أجرم فى حق نفسه ،فالله تعالى عند ظن عبده به ، فإن رآه عفوا غفورا فهو كما ظن ، وإن ظنه شديد العقاب فهو عند ظنه أيضا . فالحديث يدل على مسألتين عظيمتين:
المسألة الأولى: أن الله سبحانه وتعالى عفو يحب العفو، غفور يحب المغفرة. والمسألة الثانية: فيه بشارة للتائبين بقبول توبتهم ومغفرة ذنوبهم وألا يقنطوا من رحمة الله ويبقوا على معاصيهم ويصروا عليها، بل عليهم أن يتوبوا ويستغفروا الله سبحانه وتعالى فالإنسان محل للخطأ ومحل للزلل ومحل للنقص، فعليه أن يبادر بالتوبة والاستغفار من تقصيره ومن خطئه ومن زَلَله، ولا يظن أنه استكمل العبادة أو أنه ليس بحاجة إلى الاستغفار "كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون" وليس معناه أن الله يحب من عباده أن يذنبوا أو يحب المعاصي، ولكنه يحب من عباده إذا أذنبوا وعصوا أن يتوبوا إليه سبحانه وتعالى وأن يستغفروه، هذا معنى الحديث. دمت متألقة بارعة ، فى حفظ الله وكنفه ورعايته بارك الله فيك ، وعفا عنا وعنكم ، وغفر لنا الذنوب ، وستر لنا العيوب اللهم آمين يارب العالمين
|
|
| |
|
صفحة 1 من اصل 1 |
|