أبوكريم .. جزاك الله خيرا لأنك كتبت
عن إبن جيلى الشيخ يوسف الشوربجى
الذى عرفته طفلا رقيقا حسن المعشر
والبسمة الصافية ، ولقد كان رفيقا لنا فى
جلساتنا الشبابيىة على قهوة عبد الفتاح
على البحر وفى النادى ، ولقد كان رغم كف بصره
مشجعا لفريق الكرة ومشاهدا للمباريات
رحمه الله رحمة واسعة بقدر ما أعطى
لدينه وإسلامه ولبلده وأكرر شكرى .