هكذا عودتنا الحياة ، فكل يوم شمس تذهب الى الغروب والصباح تطل علينا شمس جديده تبدو فى اولها لطيفه مرحة مبتسمة مشمسة تشعرك بالدفء ، حتى اذا حاء وقت الظهيرة كانت قاسية شديدة متجلدة ملهبة ، حتى اذا ما جاء وقت العصر جاء وقت الضعف والسكون لتودعنا وتقول لنا تلك كانت سنة الله فى الارض ،، كذلك حياتنا بدأت مثل الشمس طفولة لطيفة مرحة خفيفة ، حتى اذا ماجاءت فترة الشباب والقوة واحسست انك تستطيع ان تفعل كل شىء ، جاءتك بعدها فتره الهرم والشيخوخة وفيها نندم على مافرطنا فيه من ضياع شموس كثيرة ،، واقمار عديدة

 

 

هكذا هى الحياة وهذة سنتها......... وسنعيشها رغم قسوتها وشدتها


مشكووووووووووووور مستر احمد
على التوبيك الروعه دا

 

 

اشكرك اخى حسين على تعليقك ومرورك الطيب وكذلك كافة الاخوة الافاضل