طاش عيـــار حلم الوطـــن

طاش عيار حلم الوطن
فوق ف السما
مع إن كل الدلايل بشرت
إنه عيار صايب
البندقية كدبت
ولا استسلمت لإيدين جبان
ولا الناشنجى البعيد خايب ؟
هل أصابه داء العمى
ولا باصص للسما
ولا العصب سايب ؟

سألت عالم ف الكتاب قال لى
كبر دماغك يا متولى
مهما تشوف العجايب
ومهما تغيب الحقيقة
الناشنجى هو الهدف
لكنه بنفس الطريقة
وقوة نيرانه الصديقة
وَز العيار انحرَف
أصاب الحبايب
وموِّت شفيقة

الناشنجي هو الهدف
لكن بعد ما يِمَوِتْ شفيقة
كانت وما زالت من الأزل
شفيقة هي الرمز والحبيبة
وعلشان العدو ينتصر كان لازم يقضي علي الحبيبة
بايد متولي .... تموت شفيقة

أخي الفاضل
أشــــــرف عـــبــــد الــــعــــزيــــز
عودة طيبة مُباركة لقلم
أحسب أن الذي بداخله ليس حبراً كغيره من الأقلام
ولكنه قلباً ينبض ويرصد الأحداث

عاش قلمك وفاضت حكمتك دوماً علينا أعذب كلمات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الأخت العزيزة الأستاذة / فاطمة
دوماً ما تبهجيننى بتكرمك على ما أكتب ليس فقط بالقراءة العابرة ولكن بقراءة ما لم أكتبه وما دار داخلى أثناء الكتابة دوماً ما تلتقطين حالة الكتابة وكأنك تعيدين كتابتها من جديد قل يا عزيزتى من يستطيع فعل ذلك حتى من الكتاب أتفسهم أدام الله عليكِ نعمته فى رقى ذوقك وتفاعلك المبهج
لكِ مودتى الدائمـــــــــــــة