( إرتدين النقاب و أنا اسدد عنكن )

تاريخ ميلادى : 01/02/1981

هذا
الرجل الشهم الكريم (( رشيد نكاز )) الذي وضع مليون يورو من ماله الخاص
كرصيد بحيث يتم الدفع منه أي غرامة تضعها السلطات الفرنسية على كل فتاة
مسلمة ترتدي النقاب . وقد صرح متوجها بكلامه للمنتقبات ( إرتدين النقاب و
أنا اسدد عنكن ) . و قال لكل المسلمات في فرنسا ( أخرجي حرة و أذهبي حيث
تشائين و أنا سأدفع الغرامة )

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ده أكيد تابع لحزب النور

عدل سابقا من قبل سيد عباس صالح في الثلاثاء يناير 17, 2012 2:59 pm عدل 1 مرات

بصرف النظر عن نية رشيد نكاز
والتي من أجلها أقدم علي تلك الخطوة
بالرغم من عدم تأيده لارتداء المرأة للنقاب
أتناول الموضوع من جانب آخر بعييييييد

بعد فوز التيارات الاسلامية في الانتخابات
أسرع الاعلام المصري كعادته بطرح قضايا
تُثير الجدل والنقاش ، وتُسبب القلق والاضطراب
لعموم الشعب من البسطاء ( عقلياً )
فقد أسرع الاعلام لمناقشة قضايا مختلفة مثل
( الاسلاميين والسياحة ، ومنع ارتداء السائحات
الأجنبيات لملابس السباحة المعروفة لديهم)
وكأن الأمر انحصر في تلك النقاط

ومن هنا أقول في رد موجز والسؤال لمثل هؤلاء
الذين يتملكهم الرعب من اعتلاء الاسلاميين منصة الحكم
يا دُعاة الحرية والكرامة والتحرر

منعت فرنسا ارتداء المسلمات للنقاب ، وفرضت عليهن
غرامة ، فما لنا نرتضي بزيهم الغير مقبول
علي شواطئنا وفي شوارعنا ؟؟؟ !!!
كيف نرتضي منعنا من ارتداء زي اسلامي مُلتزم علي أرضهم
وليس لنا أن نمنعهم من ارتداء زي فاحش علي أرضنا ؟!

ولو قبلنا الأمر فالسؤال
لم لا تكون المُعاملة بالمثل
وتُفرض أيضاً غرامة علي ملابسهم العارية علي أرضنا ؟!

جزيل الشكر للأخ الفاضل
أحــــمـــــــد مـــــــاهـــــــر
علي النشاط الدائم ، والموضوعات متعددة الجوانب
لا حرمنا الله منك

فاطمة كتب:: ولو قبلنا الأمر فالسؤال
لم لا تكون المُعاملة بالمثل
وتُفرض أيضاً غرامة علي ملابسهم العارية علي أرضنا ؟!

الأخت الفاضلة فاطمة/ إسمحيلي أن أخالفك الرأي .
فكيف لنا أن نفرض غرامات على العري أو بالأحري على الملابس العارية ؟

أخي الفاضل
ســــيـــــد عـــــبــــاس
الخطأ عندي بالتأكيد إن لم يصل المعني صحيحاً
فلم تكن تلك المشاركة دعوة لفرض غرامة علي
ملابس عارية ، ولكنه سؤال استنكار وتعجب
ممن يكيلون بمكيالين ، فالسؤال لهم بطريقة أوضح
هل يستطيعون ويتجرأون علي فرض
غرامة علي ملابس الأجانب العارية داخل بلدنا
كما حدث وفُرضت غرامة علي زي اسلامي في بلدهم ؟!!!
والجواب بالطبع معروف

أتمني وضوح المعني أخي الفاضل
وعُذراً لتقصيري في الايضاح ،

فاطمة كتب:: أخي الفاضل
ســــيـــــد عـــــبــــاس
الخطأ عندي بالتأكيد إن لم يصل المعني صحيحاً
فلم تكن تلك المشاركة دعوة لفرض غرامة علي
ملابس عارية ، ولكنه سؤال استنكار وتعجب
ممن يكيلون بمكيالين ، فالسؤال لهم بطريقة أوضح
هل يستطيعون ويتجرأون علي فرض
غرامة علي ملابس الأجانب العارية داخل بلدنا
كما حدث وفُرضت غرامة علي زي اسلامي في بلدهم ؟!!!
والجواب بالطبع معروف

أتمني وضوح المعني أخي الفاضل
وعُذراً لتقصيري في الايضاح ،

شكرا لك سيدتي وهذا ماقصدته أنا كي تدخلي مرة أخري للتوضيح علما انني كنت
أعلم مقصدك من البدايه
وهو ماقمت أنت بتوضيحه لنا.
شكرا لك:
أستاذتنا الفاضلة/ فاطمة

تاريخ ميلادى : 01/02/1981

هناك مصطلح جدي فى السياحة عنوانه السياحة الاسلامية

طبقته تركيا واثبتت الاحصائيات ان معدل دخل السياحة الاسلامية اكثر بكثير من دخل السياحة التقليدية

وخلاصة المصطلح ان من ياتى الى ارضى عليه ان يحترم شعائرى وان يعلم الاجنبى قبل دخوله الى ارض الوطن انه فى بلد اسلامية لها تقاليدها وعاداتها وقيمها

وعليه ان يراعى هذه الابعاد لاخمر لا عرى لا اباحة

وهناك الكثير من الدول الاسلامية مثل ماليزيا وتركيا وغيرها الذين طبقوا هذه التجربة واثبتت نجاحها الباهر

من الرائع ان تجبر العالم على احترام شعائرك لاان تكون ورقة فى مهب الريح لاقيمة لها

تاريخ ميلادى : 14/02/1975

احمد ماهر فتح الله كتب:: هناك مصطلح جدي فى السياحة عنوانه السياحة الاسلامية

طبقته تركيا واثبتت الاحصائيات ان معدل دخل السياحة الاسلامية اكثر بكثير من دخل السياحة التقليدية

وخلاصة المصطلح ان من ياتى الى ارضى عليه ان يحترم شعائرى وان يعلم الاجنبى قبل دخوله الى ارض الوطن انه فى بلد اسلامية لها تقاليدها وعاداتها وقيمها

وعليه ان يراعى هذه الابعاد لاخمر لا عرى لا اباحة

وهناك الكثير من الدول الاسلامية مثل ماليزيا وتركيا وغيرها الذين طبقوا هذه التجربة واثبتت نجاحها الباهر

من الرائع ان تجبر العالم على احترام شعائرك لاان تكون ورقة فى مهب الريح لاقيمة لها

هذا هو الرد المناسب وما يدعو اليه الدين والعقل والمنطق ، ولكنك عشت فى وطن

حكمه سماسرة وبلا مبادئ ، نشروا بين الناس أن لقمة العيش أهم من أن نبحث فى

مصدرها أمن حلال أم حرام، وبنوا دولة من الوضاعة والدناءة فى طلب المال يعلم الله

وحده كيف سيمكننا معالجة آثارها خصوصا فى وجود كل هؤلاء الأذيال والمحدثى النعمة

وبالحرام ، والعجيب أننا كشعب مصرى دائما بعد كل نصر أو ما يشبه النصر نبدأ فى التنازل

عن حقوقنا ثانية وبشكل أقل ما يوصف به أنه غريب جدا فتنازلاتنا الغير مبررة بعد ثورة يناير

بحجة عجلة الإنتاج والكلام المعلب الذى أتقن مبارك تعليمه لتلاميذه النجباء ،وللذيول الذين

ينهقون ليل نهار فى الفضائيات عن الإسلاميين ، تجد له صدى عند كثير من الناس يرددونه

وكأن البلد لم يحدث فيها أى تغيير وكأن من استشهدوا كانوا مجرد مادة اعلامية واستهلكت

ولم تعد بضاعة ذات نفع لأحد فالكل يبحث عما سيكون عليه وضعه فى النظام القادم ، وهل

ستمس صلاحياته وامتيازاته أم لا ، وستشاهد وتسمع العجب العجاب عند جلوس لجنة إعداد

الدستور وما سينتج عنها من قرارات وخلافات .....................