[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة أرشيفية من موقعة الجمل
أصدرت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار مصطفى حسن عبد الله،
أمس الأربعاء، حكمها ببراءة جميع المتهمين في قضية قتل المتظاهرين يوم 2
فبراير 2011، والمعروفة إعلاميًا بـ«موقعة الجمل».
يُذكر أن المتهمين في القضية 24 شخصًا من رموز النظام السابق وبرلمانه
وأعضاء بالحزب الوطني المنحل، بتهمة الاعتداء على المتظاهرين السلميين خلال
الأيام الأولى لثورة يناير، والتي عُرفت باسم «موقعة الجمل»؛ بسبب استخدام
بعض الجمال والخيول بها من قبل المهاجمين.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

 

لا اله الا الله
انا لا أثق فى القضاء المصرى أستاذ / سيد
وبه من الفساد ما يكفى لهلاك مصر مرة أخرى وعن النزاهة والشفافيه كله كلام فى كلام
ولو كان الموضوع الحكم بالورق فأولى بالقاضى المحترم
الذى يشعرأنه سيحكم بالظلم أن يتخلى عن القضية
ويتركها لغيره للشعور بالحرج و ليخلى مسئوليته أمام الله من الحكم بالبراءة على مجرمين
أنما كلهم لسان حاله يقول " وأنا مالى ما هو الورق بيقول كده "
وانعدمت روح القوانين فى بلدنا . ولم يسأل القاضى المحترم نفسه السؤال الذى يدور فى أذهان كل المصريين المحترمين : إذا كانوا هؤلاء بريئون , فمن قتل الشهداء ؟ ومن دفع براكبى الأحصنه والجمال لقتل الناس ؟

 

انا معاك يا ابو داود من قتل الشباب ومين له مصلحة
قضاء فاسد لانه متعين بالوسطة ومنه لله المشير لانه
وراء افساد الادلة

 

لو كان القضاء المصري فاسد اذن رئيس الجمهوريه يكون قد جاء بالتزوير والفساد ويكون البرلمان جاء بالتزوير والاستفتاء الأخير علي الاعلان الدستوري نتيجته مزوره

نحن لا نحكم علي القضاء المصري بالقطعه فاما أن نحكم عليه بالنزاهه أو بالفساد ولا يجب أن نشيد بنزاهته اذا كان الحكم علي هوانا ونهتف يحيا العدل ثم نهتف بسقوط العداله اذا كان الحكم علي غير هوانا

روح القوانين تستخدم في حالة العفو ولا تستخدم في حالات الادانه فأي قاضي يخاف من سؤال الله له يوم القيامه لماذا أدنت فلان بدون دليل ملموس فلا يوجد انسان له ضمير حي يستطيع ادانه أحد بدون دليل واضح

وحتي لا يفسر أحد كلامي أنه دفاع عن المتهمين الذين أخذوا البراءه فهم لا يهموني ولا يعنوني ولكني هنا أدافع عن القضاء المصري الذي أراه من وجهة نظري قضاءا نزيها شامخا لم ينحني ولم ينكسر يوما أمام أحد

 

ليس القضاء هو من جاء بالبرلمان أو بالرئيس ولكن هى الانتخابات وارادة الشعب القوية التى لم يسبق لها مثيل .
وليس القضاه هم من حموا العمليه الانتخابيه وحدهم بل هو الشعب أيضا الذى وقف أمام اللجان واستلم الكشوف النهائية للنتائج وبمساعدة الجيش والشرطه ولولا ذلك لزورت الانتخابات
وأعتقد كانت هناك محاولات .
الحقيقة واضحة للعيان والفديوهات ملأت الدنيا لمن قتلوا المتظاهرين وتأتى المحاكم كلها للسفاحين وتقول براءة لكل المتهمين فبالتأكيد هناك خطأ . وغذا لم يكن عند القضاء فعند من إذا ؟؟
كل يوم يطل علينا الزند وغيره ويتهموا الرئيس بإهانة القضاه بل وطالبه بالاعتذار . لماذا ولا حق يؤخذ من ظالم فى هذا البلد ؟
كلهم يطلون على القنوات ويفتون فى القانون والكل مختلف عن الأخر فى الرأى . والسؤال أى قوانين هذه التى تحمل كل هذه التفسيرات والاختلاف وتجعل كل محكمه تحكم بما ترى ؟
استمعوا لكلام الغلابه من المواطنين الضائعة حقوقهم بسبب المحاكم والقوانين .. والتأجيل و الاستئناف والاستشكال وضيعوا يا غلابه وانتظروا سنين ..
هؤلاء هم من يهمونى وإذا كانوا مظلومين ولا أحد يأخد لهم الحق فلا قانون ولا قضاء ولا غيره .

 

واللة لم يتسلل الشك إلى نفسى فى القضاء المصرى قط ولى فى مثل الصديق أبوحمزة لبرهان وحجج على أن هيكل القضاء بخير وما لنا نريد أحكاما على أهوائنا وأمزجتنا وما الدليل على أن المتقدمين للمحاكمة هم الجناة الحقيقيون فالخيوط كثيرة وتعبث بها أيادى خفية وربما تظهر الحقيقة فى المستقبل القريب ساعتها لن تنفع مصمصة الشفايف أو ضرب الكفوف على الكفوف وما ينفع ساعتها الإستغراب والتعجب من هول المفاجأة واللة المستعان

 

مرة تانية معاك فى الرأى ابو داود الانتخابات كان فى محاولة لتزويرها ويعنى ايه تأخر النتيجة
احنا ممكن الادلة تم اخائها وبكرة هانشوف القضاه فى الحكم على الدستوريه

 

الاخ الفاضل ابو داود اسمحلى ان اختلف معك فى الراى كيف تتهم فصيل من الوطن كالقضاء بعدم الثقه والنزاهه ليس مطلوب من القاضى ان ياتى لنا بمرتكبى الجريمه ولو قدمنا له المتهم الحقيقى ولم يستقر وجدان القاضى لانه المرتكب الحقيقة للواقعه ولوخلت الاوراق من اتهامات صريحه وواضحه لابد ان يحكم بالبرائه هذه هى السلطه القضائيه ومن غيرها سنكون فى غابه وياكل القوى الضعيف ولان يحكم القاضى بالبراءه لالف متهم لم تثبت ادانتهم ولا يحكم بالسجن على بريئ واحد ولاكنها هى الاهواء ولوصادف الحكم هوانا لمجدنا ولولم يصادف هوانا لتهمناهم بالفساد وعدم العدل وخذ معلومات عن القضيه لم يتوفى اى شخص فى موقعة الجمل وجميع شهود الاثبات مسجلين خطر اى لايعتد بشهادتهم اليس الذى حدث من مرتضى منصور مع القاضى كفيل بان ياخذ القاضى منه موقف ولاكنها المسؤليه ولويريد مجدا دنويا لحكموا على اى اشخاص وبرئوا اخرين لكى نهتف لهم انها الجكمه فى الحكم على الامور واحيى ابو حمزه والمهندس محمد الحداد لانتهاجهم الحكم العقلانى وانا على يقين بان القاتل الحقيقى سوف يظهر مع الايام ولغز الطرف الثالث والهو الخفى والاقتحام للسجون وتهريب المساجين السياسيين وغيرهم سياخذ وقت ولاكن سوف يظهر وستكون مفاجئه مدويه من العيار الثقيل للشعب المصرى وللعالم والله من وراء القصد وللجميع تحياتى

 

أخى الاستاذ محمد مجاهد أرحب باختلافك واحترامى لك
ما حدث فى تلك القضايا هو تخاذل وتقاعس من النائب العام وجهاز النيابه العامه وتلاهم القضاه.
النيابه العامه لطالما لم وجدت أدلة لإدانة المتهمين فلماذا كانت القضية أصلا ؟ وعلى اى اساس كانت الأتهامات والتحقيقات . لقد وهموا الشعب أخى العزيز بهذه الاتهامات وأرادوا ان يبعدوا نظره عن هؤلاء المجرمين أى بمعنى أصح يحمونهم من الشعب بإلقائهم فى السجن على ذمة قضايا وهمية سيخرجون منها براءة وستجدهم فرسانا على الشاشات المزيفة عن قريب وكأن شيئا لم يكن .. وهو الشعب هيفتكر .. دا شعب طيب وغلبان بينسى بسرعه . وهم مازالوا بقوتهم وبثرواته لم يضرهم شئ .
أما عن القضاة فعندما يستلم اى قاضى قضية ألا يقرؤها ويتمعن فى حيثياتها أم أنها وظيفة والسلام ؟
لو أن القاضى عبارة عن مدقق للأوراق و مطلع على القوانين الحرفية وبالتالى يكتب الحكم بدون اى نزعة إنسانيه أو دينيه او إجتماعية لكان أفصل ان نصمم برنامج كمبيوتر يقوم بكل ذلك أتوماتيكيا دون الحاجه لهذا العدد من المستشارين .
الخلاصة أردت أن أقول أن النيابة طالما لم تاتى بأدلة تدين المتهمين فلا داعى للفضية والقاضى إذا لم تأتى له أدلة فعليه أن يعيدها إلى النيابة لتعمل عملها الصحيح حتى يكمل هو عمله بالحق والضمير أو يتنحى عن القضية لأرتيابه فى الدلائل والاوراق . وإذا لم تأتى النيابة بالمتهمين الحقيقيين فمافائدتها ولمن نلجأ لنأتى بحقوق الشهداء والمصابين إذا ؟
فالنيابة والقضاء وجهان لعملة واحدة ومكملان لبعضهما البعض .
أما أن نظل نقول قضاء مصر نزيه وشفاف وغيره فهذا ما نتمناه ولكن الحقيقه تقول غير ذلك ويتضح ذلك من كل هذه البراءات وكان احدا لم يقتل .
وعن عدد القتلى والمصابين فى موقعة الجمل فمن أين نأتى بحقيقتهم ؟ لم نكن معهم ولكننا سمعنا من وسائل الاعلام التى غنت فى ذلك أياما وهى نفسها التى رأينا فيها صور البلطجه والقتل والاهانه للمصريين وكذلك سمعنامنها عدد الشهداء والمصابين .

 

هذا هو القضاء المصري الذي يحمل ميزان العدل دائما

فهو دائما يحترم و يخشى الفلول و الدليل هذا الحكم بالبراءة

يمكن يكون راكبوا الجمال من كوكب آخر و من العفاريت و الجن !!!!

من اذا القاتل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اكيد الضحايا و الشهداء كانوا عايزين ينتحروا كل شيء في هذا الزمن جائز

هذا هو القضاء الذي حكم على الملعون مبارك و عصاباته بالاقامة في فنادق العشر نجوم تحت مسم السجن

الا يوجد لهؤلاء السفاحين وعلى رأسهم الملعون مبارك اي جريمة قبل الثورة

اذا لماذا قامت الثورة ؟؟؟؟ اكيد احنا كنا غلطانين في حق الملعون مبارك فهو بريء من تأخر مصر و الأمة العربية و الاسلامية مئات السنين - فهو بريء من صفقاته المشبوهة مع الأمريكان و الصهاينة - فهو بريء من الأمراض المنتشرة بين الشعب المصري من كبد و سرطانات و فشل كلوي - فهو بريء من الفساد الذي غرسه في كل ارجاء مصر



فعلا احنا آسفين يا ريس و كنا غلطانين في حقك لما قامت الثورة و فعلا القضاء المصري نزيه من كل شائبة تشوبه

فهم رجال من عامة الشعب المصري الغلبان و ليس ابن القاضي وكيل نيابة و لا حاجة و لايوجد قاضي بالوساطة و لا الرشوة فهم كلهم رمز للنزاهة و الشرف ووصلوا لهذه المناصب بالتفوق الدراسي ( مقبول بمادتين مع المرتبة ) و الجد و الاجتهاد و لذلك هم أهل العدل و الثقة و الأمانة

و هذه احكامهم حسب شرع الله و لا يخافون في الحق لومة لائم

على فكرة ممكن نغير شعار القضاء بدل الميزان واحدة كوسة معوجة هذا هو العدل

اللهم ارحم الفاروق عمر بن الخطاب و عمر بن عبد العزيز رضي الله عنهما

 

ممكن تكون موقعة الجمل حفلة تنكرية او مولد ابو عوف و كانو بيهزروا مع بعض و ما فيش ضحايا و لا شهداء و لا اي حاجة !!!!!!!! و القاضي حلاوة معزور و عادل في الحكم



المفروض هؤلاء الفلول الأبرياء يطالبوا بتعويضات من الشعب الكذاب الذي يتهم الأبرياء من علية القوم الفلول الأبرياء الي بنوا مصر و الحق معهم فهم أبرياء براءة الذئب من دم ابن يعقوب

 

إن وجهات النظر التى طٌرحت من قبل نكن لها كل إحترام وتقدير فلربما أطلوا من
نوافذهم الخاصة ومالوا قليلا إلى مشاعرهم الشخصية والتى نقاسمهم فيها فى التعاطف
والإستغراب من واقع أمر لهو الحقيقة الراسخة الحقيقة أن دولة القانون هى من تحكم
الحياة وما يخصها وهى من تؤسس جوانب العيش فى المجتمع القانون الذى لا يخضع لإجتهاد
لحظى أو مجد شخصى إنما السيف الذى يوضع أمام الجميع وعلى رقبة الجميع بمختلف
إتجاهاتهم وميولهم وهو الفيصل عندما تختلط الأمور لا يظنن أحد أن القضاء خذلة أو
مال عن الحق أو أغمض عينية لمصلحة أو عدم إكتمال ما يسمى بأدلة الإدانة وليستيقظ كل
من أدعوهم صادقين بعدم الوقوع فى فخ اليأس والتشكيك الذى يعد لهم بواسطة من يريدون
لنا أن ننشغل عما يدبرون وأن نغفل لتمرير ما تمنوة وما يتمنوة فالغد هو من يستحق
عناء التفكير والتأمل لمصلحة مصر القوية وليس مصر المشككة المناهضة فالشمس هى الشمس
حتى ولو غابت والقمر مجدة فقط ليلى واللة المستعان

 

الاستاذ جمال انا مقدر مشاعرك وغضبك وانا والشعب المصرى معاك ولاكن الفساد فى الفلول انا اعتقد انه كان فى العمولات والاراضى والمال المنهوب والواسطه واخذ حقوق الشعب للمحاسيب انما قتل بيتهيقى ملهومش فيه ولاكن فيه ناس فاسدين اخرين فسادهم فى القتل الدين قتلوا السادات والذين قتلوا الابطال المسلمين الصائمين المجاهدين رجال الجيش المصرى فى رمضان اليسوا فاسدين وهم ليسوافلول ولا الملعون كما تلقبه اليسوا ملاعين واين الحقيقه واين دماء شهدائنا ياسيدى الفساد كان فى الفلول والجماعات لم تتطرق الى فسادهم كلهم مفسدون فى الارض

 

انا سمعت يا استاذ جمال ان النايم قصدى النائب العام ها يعمل بلاغ كاذب ضد الشهداء وازعاج السلاطات

 

أعتقد إن عزل النائب العام هو أفضل مصدق للكلام إلى قلناه
ونرجوا من الله ومن الرئيس مرسي عدة إقالات فى صفوف القضاء أيضا
حتى تكون التحقيقات والأدلة مظبوطة ويتلوها قضاء ذو ضمير وأخلاق لا قضاء ورقى
والحمد لله رب العالمين

 

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
النائب العام السابق
قرر الرئيس محمد مرسي، قبل قليل، إقالة النائب العام المستشار عبد المجيد محمود.
وقال الدكتور أحمد عبد العاطي، مدير مكتب رئيس الجمهورية، إن "الرئيس محمد
مرسي عين محمود سفيرًا لمصر بالفاتيكان". وقرر الرئيس أن يقوم أحد مساعديه
بتولي أعمال منصب النائب العام، لحين تعيين نائب عام جديد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

 

أنا نفسى دلوقتى إن أى حد يجاوبنى على السؤال ..
ليه القضاه المحترمين قايمه قيامتهم على إقالة النايم العام وليه كان عاجبهم الشغل معاه ؟
ألا يريدون العمل بجد ؟
أم أنهم تعودوا على نطق البراءة لعدم كفاية الادله ؟
ولا هما أصلا مش عاوزين أدله عشان ما يشتغلوش وميزعلوش البشوات ؟

 

الاستاذ ابو داود ياريت تكون الاجابه قد وصلت سيادتكم بان الرئيس لايملك اقالته وللاسف وللحزن العميق من هذه القرارات مثل عودة المجلس المنحل مش حكاية عاجبهم او مش عاجبهم انها سلطه مستقله ولا يجوز الاقاله والتراجع شيئ محزن ومربك للدوله ومبروك البرائه لكل بريئ