| موضوع: رد: قصص من وحي الخيال الخميس أكتوبر 25, 2012 10:48 am |
| الأخوة المشاركين كل عام وأنتم بخير أولا أختلف مع الأخت فاطمة فى مشاركة أم الزوج فى حلول لما ألم بهذة الأسرة لأن النتيجة مشككة ربما ميل للزوج بالفطرة فهو ابنها وربما تحيد عن قول كلمة حق فتذيد الطين بلة ، ولعل من أسوء ما رأيت فى مجتمعنا أن من يتدخل دائما لحل مثل هذة المنازعات هو كبير العائلة وليس حكيم العائلة وهذا ما تعمدت إبرازة فى نهاية القصة فلقد راودنى كثيرا تدخل الأقارب ولكننى بحثت عن من يفيد ويصلح خاصة أننا بين زوجبين أحدهما يحب المال والآخر لا يجيد فن التعامل والإحتضان لذا لجأت إلى صديقة وفية لتعين الزوجة على نفسها وتذكرها بضرورة المحافظة على مؤسسة الزواج التى تذيد أرباحها عندما تكون خطوطها عريضة وسقفها ممطر بالحنان والعطف دائما ، وإلى صديق وفىِ يعرف مداخل الزوج التى غفلت الزوجة عنها وربما المكان المناسب والوقت المناسب فهذان ضروريان جدا جدا يبقى كيف تبدأ العلاج وهذا ما حاولت إيضاحة فى دعوة الصديق لشراء بعض الهدايا لأولادة بصحبة من يفتقد هذا النوع من الحب نعم الحب فخيرهما الذى تنفقة على أهلك نهاية الحديث الشريف ، إننا عندما نغلق أبواب قلوبنا على أنفسنا لا بد ممن يحاول فتحها أن يجيد فن الطرق على الأبواب وملامستها وإلا ستنكسر أو نفشل ساعتها لن تضيع " سما " وحدها بل ستضيع مليون زهرة من من بيوتنا ومن بين أحضاننا
|
|
| موضوع: رد: قصص من وحي الخيال الخميس أكتوبر 25, 2012 9:04 pm |
| - حسين باشا كتب:
هذه مثالية لا توجد في مجتمعنا الا بنسبة 4% وهذا كثير ، نحن بصدد مشكلة بين طرفين كلاهما زادت انانيته عن حدّها الي ان اقحمهما العيش وسُبله لنسيان فلذة كبدهما ، مجاراة الحماة وكسبها حل قوي جدا ولكنه خارج الواقع مقارنة بعقلية بطلة القصة .. اَمْ لا ؟
لا أُخفي عليك سراً حينما أقول أن كلمة ( مثالية ) من الكلمات الغير مقبولة لديَّ والتي تصل إلي حد الرفض لها فمن المفترض أننا خُلقنا علي الفطرة ، والفطرة هي الأساس ومن الغريب اننا إذا حكمنا بالفطرة نسمي الأحكام مثالية ، الأصل فينا هو ما نسميه مثالية ، أما ما نحن عليه الآن فهو الأمر الشاذ ، فلا داعي أن نجعل من الفطرة شذوذ ، ومن الشذوذ أصل الحياة واعمدتها القائمة عليها .... وبما أن من بعض أهداف العمل القيَّم الذي تفضلت بعرضه ( وهو رؤيتي الشخصية ) أن نقوم السلوكيات ونُحسن الآداء نبتدع ونبتكر لنصل لغاية وهدف نبيل ، هذا بعض مما فهمت بإحساسي وبعد قراءة الموضوع ، ولذا عرضت الحل الصحيح من وجهة نظري لنعيد أخلاقيات إندثرت كما هو المطلوب من ( قصص من وحي الخيال ) أتمني وضوح الرد والسير علي نفس الهدف مُعالجة ، تصحيح مسار ، إحياء قيم وسلوكيات ......... لله تعالي الفضل أولاً ولكَ جزيل الشكر علي قلم مُبدع وعقل مُدرك
|
|
| موضوع: رد: قصص من وحي الخيال الخميس نوفمبر 01, 2012 9:57 pm |
| - فاطمة كتب:
- حسين باشا كتب:
هذه مثالية لا توجد في مجتمعنا الا بنسبة 4% وهذا كثير ، نحن بصدد مشكلة بين طرفين كلاهما زادت انانيته عن حدّها الي ان اقحمهما العيش وسُبله لنسيان فلذة كبدهما ، مجاراة الحماة وكسبها حل قوي جدا ولكنه خارج الواقع مقارنة بعقلية بطلة القصة .. اَمْ لا ؟
لا أُخفي عليك سراً حينما أقول أن كلمة ( مثالية ) من الكلمات الغير مقبولة لديَّ والتي تصل إلي حد الرفض لها فمن المفترض أننا خُلقنا علي الفطرة ، والفطرة هي الأساس ومن الغريب اننا إذا حكمنا بالفطرة نسمي الأحكام مثالية ، الأصل فينا هو ما نسميه مثالية ، أما ما نحن عليه الآن فهو الأمر الشاذ ، فلا داعي أن نجعل من الفطرة شذوذ ، ومن الشذوذ أصل الحياة واعمدتها القائمة عليها .... وبما أن من بعض أهداف العمل القيَّم الذي تفضلت بعرضه ( وهو رؤيتي الشخصية ) أن نقوم السلوكيات ونُحسن الآداء نبتدع ونبتكر لنصل لغاية وهدف نبيل ، هذا بعض مما فهمت بإحساسي وبعد قراءة الموضوع ، ولذا عرضت الحل الصحيح من وجهة نظري لنعيد أخلاقيات إندثرت كما هو المطلوب من ( قصص من وحي الخيال ) أتمني وضوح الرد والسير علي نفس الهدف مُعالجة ، تصحيح مسار ، إحياء قيم وسلوكيات ......... لله تعالي الفضل أولاً ولكَ جزيل الشكر علي قلم مُبدع وعقل مُدرك
دعينا نعرض الحلول فيما تكون استطاعة الأطراف اقامتها بينهما ، لن يختلف علي ما تتبنيه من أفكار أحد بيننا ولكن لو سِرْنا بهذا المنطق (وهو الأصْوب) سينجلي الصدأ قبل أن يتكوّن علي المعدن ، بمعني أن عقلية بطل القصة أو الزوجة لو بإمكان احدهما القيام بما تقولين وتنفيذه لأشاد الجميع بعمق مداركه وعليه لن تكون هناك مشكلة إذا كان هناك شخص بهذا الفهم !! تحركاتنا في العمق لننقذ ما يُمكن انقاذه ولا تنسوا جميعا ان الوسيط يجيد التعامل مع معظم الأطراف ولكن مهما كان ذكاؤه فهو محدود لا يصل إلي تحويل مسار عقول هرِمت مبكرا إلا بعد ان يسعي هذا الوسيط مشوار طوييييييييييييييييييييل .. اللهم صبّرنا علي وجود حلول لما نلقاه في قصص من وحي الخيال .. عُذرا علي تأخّر الرد .
|
|
| موضوع: رد: قصص من وحي الخيال السبت نوفمبر 03, 2012 3:53 pm |
| بدايةً العرض راقِ جدا والأسلوب جَدُّ بسيط
والمشاركات جميعها متميزة،وبالنسبة للقصة
التى نحن بصددها فهى ليست سوى سلسلة
لما نراه من احداث فى واقعنا وحياتنا التى
نعيشها ،وبالنسبة لتلك المشكلة فلا يوجد لها
حل مطلق ،لأن تلك النوعية من المشاكل لا
يكون السبب فيها معروف بعينه ،وكذلك فهى
تشابك عدة أسباب وعوامل أدت لتلك
المشكلة المعقدة من وجهة نظرى،وليست تربية
(سما )وحدها هى المشكلة وانما المشكلة تكمن
فى أن الوالدين من البداية لم يعرفا طريقاً للسعادة
ورغد العيش الا المال على الرغم من ان كلا منهم
ربما كان يعيش حياة بسيطة تخلو من الرفاهية و
مع ذلك نشأ كلا منهم نشأة صالحة ،وكان على
الزوجة من البداية عندما رأت نهم زوجها وشراهته
فى جمع المال أن تحاول بشتى الطرق أن تجذبه
نحو الاعتدال وتزرع فيه الحب والانتماء للجو
الأُسرىّ،فالمال بحر يغرق كل من يُبحر فيه فكان
عليها أن تجعل بيت الرجل هو الشط الذى يلجأ
إليه دائماً،وكان عليهما أن يتفقا على أسلوب
حياتهما ،وكيف سيواجهون مشاكل الحياة و
متطلّباتها،ولكن إذا كانت المشكلة قد حدثت
فعلاًورأت منه عدم الابقاء عليها وانه سرعان
ماسيستغنى عنها إن اعترضت ،فحلها أن تعيش
معه من أجل تربية ابنتها الوحيدة ولا تعاقبه
بها ،وتهمل رعايتها من أجل انتقام شخصى
|
|
| موضوع: رد: قصص من وحي الخيال الأحد نوفمبر 04, 2012 4:23 pm |
| - شذى الجنة كتب:
بدايةً العرض راقِ جدا والأسلوب جَدُّ بسيط
والمشاركات جميعها متميزة،وبالنسبة للقصة
التى نحن بصددها فهى ليست سوى سلسلة
لما نراه من احداث فى واقعنا وحياتنا التى
نعيشها ،وبالنسبة لتلك المشكلة فلا يوجد لها
حل مطلق ،لأن تلك النوعية من المشاكل لا
يكون السبب فيها معروف بعينه ،وكذلك فهى
تشابك عدة أسباب وعوامل أدت لتلك
المشكلة المعقدة من وجهة نظرى،وليست تربية
(سما )وحدها هى المشكلة وانما المشكلة تكمن
فى أن الوالدين من البداية لم يعرفا طريقاً للسعادة
ورغد العيش الا المال على الرغم من ان كلا منهم
ربما كان يعيش حياة بسيطة تخلو من الرفاهية و
مع ذلك نشأ كلا منهم نشأة صالحة ،وكان على
الزوجة من البداية عندما رأت نهم زوجها وشراهته
فى جمع المال أن تحاول بشتى الطرق أن تجذبه
نحو الاعتدال وتزرع فيه الحب والانتماء للجو
الأُسرىّ،فالمال بحر يغرق كل من يُبحر فيه فكان
عليها أن تجعل بيت الرجل هو الشط الذى يلجأ
إليه دائماً،وكان عليهما أن يتفقا على أسلوب
حياتهما ،وكيف سيواجهون مشاكل الحياة و
متطلّباتها،ولكن إذا كانت المشكلة قد حدثت
فعلاًورأت منه عدم الابقاء عليها وانه سرعان
ماسيستغنى عنها إن اعترضت ،فحلها أن تعيش
معه من أجل تربية ابنتها الوحيدة ولا تعاقبه
بها ،وتهمل رعايتها من أجل انتقام شخصى
مشاركة تنقلنا الي الاحدود في فن التعامل الأُسَريّ بذكاء الزوجة ( إذا جنّبَت مواجهة العِند بالكبرياء) ، وطرح النهاية رغم ان ظاهرها خضوع إلا انه المَسْعَي الأساسي للقصة ان تكون هي المحطة الأخيرة ، واهمال الأم لـ سَمَا لم يولد الا بعد ان لقّنها زوجها درسا في حبّ الدينار وبلوغه أعلَي قمة أولوياته ، شذي الجنة .. مرور عميق في القضيّة ومتابعة ممتازة نتمني تكرارها
|
|