الثوره شيئ جميل ومطلوبه عندما يوجد الظلم والطبقيه اى توجد طبقه عايشه فى ثراء وتنهب خيرات الوطن وباقى الشعب مطحون يصارع الفقر والجهل والمرض من هنا تستمد الثوره شعبيتها وهنا قراءه للثوره المصريه اولا لكى تنجح اى ثوره لابد ان يتم تحديد كل شيئ قبل حدوثها قيادتها توقيتها مطالبها ونجحت الثوره فى ازاحة النظام بدون قائد وهذا ليس كافيا لانجاح اى ثوره لان استمرار الحاكم (الظالم)مع استقرار وامن الوطن والمواطن خير الف مره من ازاحته وينتج عن ذلك الفوضى والغوغاء كما هو فى مصر حاليا نعود ونرى هل لهذه الثوره ثمار ومن الذى جنى هذه الثمار يوجد ثلاثة كيانات استفادت من هذه الثوره الكيان الاول(الكيان الصهيونى العالمى)بالتاكيد اننا اضعف من قبل الثوره اقتصاديا وعسكريا وجبهه داخليه وبايدينا ندمر بلدنا وهو يبحث عن التقدم والمعرفه فى شتى العلوم والمعرفه والرفاهيه لشعبه ونظل نحن غرقا فى التخلف ويتحكم ويلاعبنا حسب شروطه لانه الاقوى الكيان الثانى (الجماعات اليمينيه)لانها كانت ممنوعه من العمل السياسى وكانت تكسب تعاطف الشعب بسبب هذا الحظر استغلوه فى حالة الفراغ السياسى لكى يصلوا للحكم الكيان الثالث (المجرمين)من حرامى وبلطجى وتاجر مخدرات ومهرب اما المواطن الحقيقى الذى قامت من اجله الثوره لم يستفد شيئا فقد حرم الامن الذى كان يتمتع به قل دخله ومنهم من انعدم دخله وزادت معاناته اليوميه فى كل شيئ الى ان معظم الكارهين لمبارك احبوه وقالوا كنا افضل من الان وترددت مقولة يجب لن نحاكمه لانه تنحى لانه افاق من حلمه على كابوس ذاده سوء على سوءه وذهبت الوعود والاحلام الى اوهام فلم يعد امامنا من مخرج الا التوحد ونكران الذات اى فصيل لايستطيع السير بمفرده انها المشاركه لان الفصيل الاكثر تنظيما لم يستطع تحمل المسؤليه فعلا هى معادله صعبه تحتاج اخلاص النيه لله وللوطن لكى نجتاز هذه المرحله الصعبه من تاريخ وطننا الحبيب ادعو الله عز وجل ان يخرجنا من محنتنا هذه اقوياء مذهره وقويه مصرنا الحبيبه بقلم /محمد مجاهد

 

الاستاذ الفاضل / محمد مجاهد
بعد التحيه
دائما كما عهدتك سباق ومبادر الى كل خير . والى المصلحه العامه
وفققك الله تعالى وثبت خطاك الى ما فيه الخير الى بلدنا الام مصر العظيمه
والى برمبال القديمه والرياض . وكما ذكرت حضرتك ليس هناك مخرج سوى الاتحاد للخروج
من هذه الازمه التى تمر بها البلاد . ففى الاتحاد قوة ويجب علينا ان نكون أقوياء لكى نستطيع
ان نعبر هذه الازمه بأقل خسائر ممكنه.
وفق الله تعالى الجميع الى ما فيه الخير للبلاد والعباد

تقبل تحياتى

 

مرور كريم من صديق فاضل وكريم انها مصر ومالانا بلد سواه معشوقتنا الابديه نريدها فى مكانتها التى تليق بها بين الامم كبيره عظيمه ينظر اليها بالبنان تقبل تحياتى وتقديرى

 

03/25/2013 - 11:10


قال ناجح إبراهيم، القيادي السابق بالجماعة الإسلامية، إن أكثر الأشياء التي حدثت بعد الثورة وأساءت لها كثيرًا هي حصار المؤسسات الذي بدأ خلال أحداث محمد محمود الأولى والثانية، وهو ما استنكرناه لأنه لا يجوز حصار رمز الأمن القومي المصري مهما اختلفنا مع الداخلية حتى لا نعطي ذريعة للصوص والبلطجية وتجار المخدرات أن يفعلوا ما يريدون.

جاء ذلك، خلال لقائه مع الإعلامية رولا خرسا في برنامج "البلد اليوم" على قناة "صدى البلد"، مشيرًا إلى أنه تلا ذلك حصار وزارة الدفاع المصرية وهي سابقة لم تحدث في مصر حتى بعد هزيمة 67، ولم يحاصر الشعب المصري، وزارة الحربية أو يهن الجيش المصري حيث علم الشعب أنه كان مظلوما ولم يُهزم بل القيادة السياسية التي ورطته في حرب لم يجهز لها.

وتابع لم يحدث في تاريخ البشر لا المسلمين ولا غير المسلمين أن حاصر أحد رمز العسكرية لهم.

واستطرد: "نتفق أو نختلف مع المشير طنطاوي، لكن وزارة الدفاع رمز العسكرية المصرية ولا يجوز حصارها أو اقتحامها ولا حتى سب الجنود، وهذا كان من الخطأ والخطيئة الكبرى في مصر كلها خاصة أن جنود وزارة الدفاع حينها أداروا القرآن والأغاني الوطنية إلا أن محاصري الوزارة رغم ذلك سبوهم بإشارات قذرة وبذيئة ولم يستنكر حينها أحد ذلك لأن الكثير من القوى السياسية رأت أن ذلك يصب في مصلحتها وهي انتهازية سياسية منهم وتخلٍ عن مصلحة الوطن.

وقال: "إن حصار مدينة الإنتاج الإعلامي يعد نتيجة للصمت على "محمد محمود" والانتهازية السياسية لبعض القوى فيها كذلك العباسية وحصار المحكمة الدستورية الذي لا يجوز، وحينما تحاصر المحكمة الدستورية يكون القضاء، قد هدم لأنه لا يجوز محاصرة الأماكن الدستورية والصمت عليه.

وأضاف: "بعد حصار الاتحادية وقع حصار مدينة الإنتاج الإعلامي الأول وحاليا وقع الحصار الثاني، وقد نتفق أو نختلف مع القنوات الفضائية أو الإعلاميين فيها لكن لا يجوز منع أو حصار أحد وهذه جريمة كبيرة ارتكبت في حق كل هذه المؤسسات السيادية.

وقال القيادي السابق بالجماعة الإسلامية، إننا نعيش حاليا الأعراض الجانبية للثورة وهي كالدواء وللأسف الشعب المصري حتى الأن لم ير من هذا الدواء إلا الأعراض الجانبية للثورة رغم أن أي دواء له منافع.

وتابع "إن كل القوى السياسية مسؤولة عن ذلك لأنها حولت الثورة إلى صراع سياسي وكل فيه يريد أن يحرق الأرض تحت الآخر دون أن يدري أنه قد يحرق الوطن معه، ومن في الحكم، وأقصد الرئيس مرسي، مسؤول، فهو كالأب لكل هؤلاء حتى وإن كان عنده أولاد مشاغبون عليه أن يضمهم إلى حضنه كما فعل مهاتير محمد ونيلسون مانديلا الذي أرسل رسالة لمصر بعدما تقرر إقصاء أعضاء الحزب الوطني، وقال وهو غير مسلم "أذكركم بقول نبيكم العظيم "اذهبوا فأنتم الطلقاء".

واستطرد: "البعض يعتقد أن الثائر يحق له محاصرة ما يشاء من مؤسسات وحرق ما يشاء وآخرون يريدون إضفاء صفة الشرعية علي العنف بأن المعارضين كفرة وخصوم التيار الإسلامي ليسوا مسلمين وأن تلك خصومة عقائدية، وكل هذا سيدمر الوطن وبأي حق يحاصر متظاهر المقطم أو القصر الجمهوري أو المحكمة الدستورية؟.

وأضاف إبراهيم: "إن مسلسل الحرق سيستمر مالم ندينه ونقدم كل من تسبب فيه للمحاكمة، وكذلك حصار المؤسسات سيستمر ما لم نقر أن كل ما تم من حصار خطأ، خاصة أن الشعب المصري تغير بعد الثورة وتولدت لديه رغبات الانتقام والاستقطاب الحاد والتكفير السياسي والديني وكل هذا لم يكن موجودا في الشعب المصري وكأن الثورة أخرجت أسوأ ما فينا.

 

 

الشيئ المضحك والمبكى فى نفس الوقت ان الصهيونيه العالميه اختاروا لنا حتى الاسم لثوراتنا ومن خبثهم كعادتهم اختاروا لنا حتى الاسم بالربيع العربى واحنا كعادتنا مجرد مرددين رغم انها قامت فى الشتاء تحياتى وتقديرى استاذ/ ألترس واحى مرة اخرى ثقافتك وتفاعلك مع المواضيع المهمه وارسلت لك رساله على الخاص ياريت ترد للاهميه

 

حتي الآن اري أننا خرجنا من الثوره بصفر اكبر من صفر أكبر من صفر المونديال

 

 

 

 

الاستاذ/ ابو حمزه احيك واحى ردك الدبلوماسى واراك تعطى درجه ممتازه الصفر ياصديقى كبير كبير جدا لان فيه درجات تحت الصفر ماقدمته مصر وشبابها من تضحيات كبيره وما جنته لاشيئ مقارنة بالتضحيات الجسيمه من الارواح والاموال والوقت اختصر صديق لى تعليقه على الثوره بانه انقلاب اخوانى على مبارك يعنى الى زى حلاتنا وهم الغالبيه العظمى من الشعب المصرى ملوش فى الموضوع لايطالب بانجازات ولايطالب بتقدم وتحسن الوضع وكلما ساء لايحق له الاعتراض مجرد مرورك على الموضوع اسعدنى تقبل تحياتى وتقديرى

 

استاذ/ الترس دائما تضيف الاراء المستنيره فى ردودك لك تحياتى