غالباً ماأستنتج وأتوقع "" وتتحقق تلك  أوذاك  .. إلا أننى هذه المرة لاأتمنى مطلقاً صدق ما يدور بخاطري ؟؟؟
ألا وهو ؟ ترشيح السيسي لرئاسة الجمهورية ؟ وليس هذا ماأتمنى ؟؟؟
أقسم هذا الرجل بخطابه بعيد الشرطه الفائت  قائلاً : أقسم بالله أن شرف الخدمة بالجيش أفضل عندى من الترشح للرئاسة .
فحضرتًنى تلك المقولة التى إستوقفتنى لكتابة هذا المقال .
فعلى رغم ملائمة مصلحة البلاد لقرار الترشح من دون أي تناول لحجم المنافسة ؟
وعلى رغم النجاح المذهل لخريطة الطريق .
 وعلى رغم الصعوبات والعقبات ، والمظاهرات ، والتفجيرات . فإن هذا الرجل يتمتع بشعبية جارفة ترجح فوزه من الجولة الولى .
وسأطرح سؤالا على االأخوة الأعضاء : هو الذي دفعنى لكتابة هذا المقال ؟؟؟
بعد التفجيرات الارهابية الحمقاء التى تبنها ( أنصار بيت المقدس) والتى أطلقت عليها أنصار إبليس ،
هل ؟ هناك أحد فى مصر غير مستهدف ؟ هل ؟ يفرق الارهاب بين طفل وشيخ .  أو بين رجل وإمرأة أو بين مسئول أياً كان موقعه . أو مواطن يمر مصادفة قرب مكان انفجار
أعتقد أن فكرتي وصلت  ؟؟؟
وأنبه وأحذر بأنه لابد أن يتخذ المسئولون كافة الاجراءات اللازمه لتأمين وحماية هذا الرجل بشتى السبل المتاحه والممكنة وعدم التراخي أو التهاون في ذلك لأى سبب كان ؟
باختصار : أن هذا الرجل . هو القائد الوحيد الذي يملك كفاءة للتعاطي مع إدارة ومؤسسات الدولة كافة وتطويرها .
ومن العيب واللامعقول أن تدار البلد برئيس ؟؟ والزعيم الشعبي الذي يحتاجه الناس هناك خلف اسوار وزارة الدفاع .
وهذا ماتتمناه دول خارجيه مثل قطر وتركيا وأمريكا وأطياف داخلية لها أجندات خاصة بها . تسعى الى تقسيم وإفشال أى خطة للحفاظ على وحدة مصر .
تحياتي وتقديري للجميع ،،

 

أنا معك يا عزيزى أشرف ، لكن إحسبها فى هذه الظروف
التى نحن فيها الان .. بلد مستهدف خارجيا وداخليا ويحتاج الى رجل
قوى وفارس مغوار ، رجل أنقذ مصر من التقسيم ويعرف بحكم عمله السابق
كرئيس للمخابرات المصرية كل صغيرة وكبيرة عن المؤامرات التى
تحاك ضد مصر فأولى به أن يتولى المسئولية فورائه الجيش المصرى
الباقى فى المنطقة ، هناك مفاجأة لو كسب شفيق قضية الرئاسة
بسبب التزوير فى الإنتخابات الرئاسية السابقة بواسطة المطابع
الأميرية وقفل الشوارع فى قبلى حتى لا يدلى الناس وخاصة الأقباط
بأصواتهم ، فهناك احتمال أن يكمل شفيق المدة الباقية للرئيس ودا مجرد
إحتمال !! ثم أن السيسى كما قلت رافض الترشيح من الأول لكنها
إرادة شعبية وهو مسير وليس مخير وربنا يعمل مافيه الخير لمصر
المحروسة . لك تحياتى .

 

سيدداود كتب:

أنا معك يا عزيزى أشرف ، لكن إحسبها فى هذه الظروف
التى نحن فيها الان .. بلد مستهدف خارجيا وداخليا ويحتاج الى رجل
قوى وفارس مغوار ، رجل أنقذ مصر من التقسيم ويعرف بحكم عمله السابق
كرئيس للمخابرات المصرية كل صغيرة وكبيرة عن المؤامرات التى
تحاك ضد مصر فأولى به أن يتولى المسئولية فورائه الجيش المصرى
الباقى فى المنطقة ، هناك مفاجأة لو كسب شفيق قضية الرئاسة
بسبب التزوير فى الإنتخابات الرئاسية السابقة بواسطة المطابع
الأميرية وقفل الشوارع فى قبلى حتى لا يدلى الناس وخاصة الأقباط
بأصواتهم ، فهناك احتمال أن يكمل شفيق المدة الباقية للرئيس ودا مجرد
إحتمال !! ثم أن السيسى كما قلت رافض الترشيح من الأول لكنها
إرادة شعبية وهو مسير وليس مخير وربنا يعمل مافيه الخير لمصر
المحروسة . لك تحياتى .

الأخ الأكبر : أ / سيد داود
المقصود بكلامي بأن ذلك الرجل هو من سيصبح رئيساً شعبياً للبلاد .
لأنه المؤهل الوحيد دون غيره من مدنين لهذه المهمه .
وعلينا جميعاً وعلى رأسنا الجهات الأمنيه المسئولة   ( حمايتـــــه ) حتى لاتتعرض له أيادي الغدر الأثمة . ويطاوله ذلك الارهاب الأحمق . لاقدر الله .
شاكراً ومقدراً لك مرورك الكريم

 

الاخ اشرف المرسي
نسأل الله لما تستنج ألا يتحقق على الأقل هذه المره ومع هذا القائد العظيم . وإن كنت على يقين من أنه على علم بما يحاك له أو عليه وأظنه يقدر على أعدائنا وأعداءه من الذين حاولوا بيع مصر بالقطَّاعي وتقسيمها كما توهموا .
دائما كنا بحاجة إلى رمز لنتمسك به وقد أرسل الله لنا رمزاً نحسبه إن شاء الله من الشكيمة ليعيد للدولة هيبتها ويبطش بأعدائها في الداخل والخارج ومن الرجاحة بأن يعيد لاقتصاد مصر عافيته حتى تكون مصر أولاً كما دائما كنا نقول وسنزال ان شاء الله وندعوا الله أن يحمى مصر وكل عظيم بها ضحى بنفسه وماله لتبقى مصر .
وتقبل مروري ولك تحياتي

 

jamal..s كتب:

الاخ اشرف المرسي
نسأل الله لما تستنج ألا يتحقق على الأقل هذه المره ومع هذا القائد العظيم . وإن كنت على يقين من أنه على علم بما يحاك له أو عليه وأظنه يقدر على أعدائنا وأعداءه من الذين حاولوا بيع مصر بالقطَّاعي وتقسيمها كما توهموا .
دائما كنا بحاجة إلى رمز لنتمسك به وقد أرسل الله لنا رمزاً نحسبه إن شاء الله من الشكيمة ليعيد للدولة هيبتها ويبطش بأعدائها في الداخل والخارج ومن الرجاحة بأن يعيد لاقتصاد مصر عافيته حتى تكون مصر أولاً كما دائما كنا نقول وسنزال ان شاء الله وندعوا الله أن يحمى مصر وكل عظيم بها ضحى بنفسه وماله لتبقى مصر .
وتقبل مروري ولك تحياتي

الأخ العزيز : جمال
اللهم ماأمين ألا يتحقق ذلك . وما كتبت مقالى هذا إلا حرصاً على بقاء هذا الرمز الوطني .
فقد علمتنى الحياة . أن الظن من حسن الفطن ،
وبعضه إثم . كما قال الله تعالى . لكن ليس كله .
لذا من واجبي الوطني أن أنوه عما يدور بخاطري . لأخذ الحيطة والحذر من تلك الجماعات المجرمه .
أشكرك وأشكر مرورك الكريم الذي تفضلت علينا به  ،،

 

اللهم ابعد عنه كل الشر وخاصة الارهاب والارهابين 


اهم صفات القائد والزعيم 


هى اتخاذ القرار المناسب فى التوقيت المناسب والقدره على تنفيذه


وهذه الصفه وكثير من الصفات يتمتع بها هذا القائد والزعيم


 المشير عبد الفتاح السيسى 

 

منذ شهر تقريبا كتبت هذا المقال .. وتوقعت أن يحدث ذلك ، وتمنيت ألا تتحقق أمنيتي ، وها نحن اليوم نطالع هذا الخبر """""

قالت صحيفة البيان الإماراتية، إن المخابرات الروسية حصلت على تسريبات قدمتها إلى نظيرتها المصرية، تفيد بوجود اتفاق بين مخابرات دولة عظمى وبين جماعة الإخوان على اغتيال المشير عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، وبعض قيادات الجيش فى يومٍ واحد، عن طريق صواريخ تستهدف محل إقامتهم التى تمّ تحديدها بالأقمار الصناعية.

وذكرت الصحفية اليوم الأربعاء، وفقا للتسريبات "أنّه قد تم تسليم قيادات الإخوان قائمة تفصيلية بالعناوين وخرائط تحدّد إقامة قيادات الجيش، وتمّ العثور على نسخة من هذه القوائم مع بعض العناصر التى قبض عليها فى سيناء وبحوزتهم صواريخ مخصّصة لهذا الغرض.

وأضافت أنّ الإخوان يعدون لمؤامرة كبرى، تتمثّل فى سعيهم لتفويت الفرصة على السيسى، للوصول للحكم بأى طريقة كانت حتى يضمنوا استمرارهم فى المشهد السياسى والإفراج عن قيادات القابعة فى السجون، مضيفة أن الجماعة تخطط لاغتيال المشير مع قرب إعلان ترشّحه للرئاسة، سعيًا لنسف الاستقرار وعرقلة المسار الديمقراطى الذى تجرّه عربة خريطة الطريق، وللثأر من رموز ثورة 30 يونيو.

 

الأخ أشرف عبد العزيز المرسى
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين . صدق الله العظيم
الله يعلم بحالنا وهو القادر على دحر كل عناصر
الإرهاب الداخلى والخارجى ، ولعل الصهيونية العالمية
تدبر المكائد لمصر ولايريدون لها أن تقب على وش الدنيا
لكنها محروسة بإذن الله رغم كيد الكائدين .

 

حماك الله يا مصر من كل مكروه وسوء،
 وحمى من حماك، وساند من يدعو للبناء ويعمل لخير بلاده

 

فعلا المطلوب اخذ الحيطه والحزر واليقظه الكامله


 فعدونا وعدو مصر لا تاخذه رحمة ولاوازع دينى


 فى ان ينتقم ويدمر كل شيئ لانه يعلم انه لو استمر


 الوضع الحالى فهذه نهايته والى يوم الدين لن تقوم له قائمه


( شعب مصر مستعد لان يدافع عن ثورته وعن قائدها وحاميها


 وحارسها ورئيس مصر القادم سيادة المشير عبد الفتاح السيسى )


 بكل مايملك  فسير على بركة الله سيادة المشير حفظك الله لمصر وشعبها 

 

تفاصيل محاولة اغتيال المشير  .. كما ذكرت ونوهت سابقاً ...

كشفت تحريات جهات سيادية وتحقيقات النيابة و٣ مصادر أمنية، عن تفاصيل محاولة أعضاء فى جماعة بيت المقدس الإرهابية اغتيال المشير عبدالفتاح السيسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، نهاية شهر يناير الماضى، خلال فترة توليه وزارة الدفاع والقيادة العامة للقوات المسلحة.
وعلمت «المصرى اليوم» أن قائد الجماعة أبوعبيدة الذى لقى مصرعه فى مواجهة مع الأمن بمنطقة عين شمس، فى ١١ مارس الماضى، كلف واحدة من الخلايا العنقودية فى التنظيم باغتيال السيسى، وأن أعضاء تلك الخلية التى يقودها المتهم الهارب أسامة مخلوف أعدوا سيارة من نوع «سيات»، ووضعوا بها قرابة ٢٠٠ كيلوجرام من مادة «T.N.T» شديدة الانفجار، وتركوها على بعد أمتار من أحد أبواب قصر الاتحادية، تمهيدا لتفجيرها عن بعد باستخدام هاتف محمول أثناء دخول أو خروج موكب المشير من قصر الاتحادية للقاء رئيس الجمهورية.
وأفادت المصادر بأن التحريات والتحقيقات وأقوال أحد أعضاء التنظيم المقبوض عليهم كشفت أن قائد الخلية رصد تحرك موكب المشير، لكن قيام مسؤولى تأمين رئاسة الجمهورية أو موكب المشير بقطع الاتصالات تسبب فى إفشال التنفيذ. وخطط أعضاء الخلية لتنفيذ العملية مرة ثانية بتفجير سيارة مفخخة عن بعد أثناء مرور موكب المشير فى مناطق أخرى غير الاتحادية، إلا أن عملية رصد الموكب أفادت بأن سيارة تسير ضمن الموكب تستطيع قطع الاتصالات وكشف المتفجرات، فقرر قائد الخلية اللجوء إلى تنفيذ عملية انتحارية، ثم عاد وتراجع عن ذلك بعد ٣ أيام. وتبين من خلال التحقيقات أنه تم العثور على السيارة التى تم تجهيزها لتفجير موكب السيسى داخل مخزن فى منطقة عرب شركس بالقليوبية التى اقتحمتها قوات الأمن، قبل أسبوعين. وأضافت التحقيقات أن قائد تنظيم أنصار بيت المقدس، أبوعبيدة، أمر قبل أن يلقى مصرعه بتقسيم أعضاء التنظيم إلى خلايا عنقودية، لعدة أسباب منها عدم قدرتهم على التواصل بعد تضييق الخناق عليهم، وضمان عدم الكشف عن هوية باقى أعضاء التنظيم إذا ما سقط أحدهم فى أيدى رجال الأمن

 

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين . صدق الله العظيم .