ماذا فى نهاية النفق شعاع نور ام نفق اخر ؟؟؟؟؟؟؟ (د /البرادعى ماله وماعليه)

ماذا فى نهاية النفق شعاع نور ام نفق اخر
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
اخوانى واخوانى اعضاء المنتدى

بداية اتمنى من ادارة المنتدى ان تعطى مساحة رأى لاعضاء المنتدى كل منا يدلى بدلوه فى هذا الموضوع.

انتظرت كثيرا حتى اجد ايا من الاخوه الاعضاء فى المنتدى يكتب عن حالة الحراك السياسى التى بدات تدب فى الشارع المصرى.

فبالامس القريب وصل الدكتور محمد البرادعى الى مصر بعد نهاية ولايته لرئاسة الوكالة الدوليه للطاقة الذرية وكلنا شاهدنا كم الشباب والسياسين الذين كانوا فى استقباله وتعلقوا باى بصيص من الامل ولو فى شخص لم يعرفوه فقد راوا فيه شعاع نور قادم من بعيد بعد صبر طويل.

نعم انا معكم فى انه لو اجتمع جهابزة العالم على ان يغيروا الواقع المصرى فلن يغيروا فى شىء الا بارادة شعبه وبتغيير نفسة قال الله تعالى (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ صدق الله العظيم

فلا يوجد احد لا البرادعى ولا غيره يملك عصا سحرية ليغير الواقع المصرى من النقيض الا النقيض
انه فقط القى بحجر كبير من مكان عال فى المياه الراكده فبدانا نشاهد شىء من الحراك السياسى والتطلع لغد مشرق

فقد احزننى جدا حالة الامبالاه والسلبيه التى وصل اليها البعض فمن خلال حلقة نقاش هنا مع بعض اصدقائنا وللاسف هم اشخاص حاصلين على مؤهلات عليا فقد تناسوا ابسط حقوقهم فى ممارسة الحياة السياسيه ايا كان بالتاييد للوضع الحالى ام للسعى للتغيير ومحاولتهم الربط بين المشاركة السياسيه والسعى للرزق وكيف انهما لا يتلاقيان

فالمتابع لحديث الدكتور البرادعى فى الايام الماضية يتاكد يقينا انه رجل غيور على بلدة وعلى مستقبل اولادها ايا كان معارضا للوضع الحالى ام لا البعض سيقول انه مجرد كلام دبلوماسى نعم ولكن مجرد استماعك لشخصه وتاكيده انه اعتماده بعد المولى سبحانه وتعالى سيكون على 80 مليون مصرى ان ارادوا ذلك من اجل توفير حياة كريمة لهم فهو يسعى فقط الى مايسعى اليه كل مواطن مصرى من حياه كريمه وعدالة اجتماعيه

ويعتقد البعض انه لو اراد مجد شخصى له لكان انضم الى اى من الاحزاب التى دعته للانضمام لها وبالتالى يسهل انضمامه للانتخابات

فمن خلال احاديثه ذكر البرادعى ما وصل اليه وضعنا الحالى بالتقارير الدوليه التى وضعت مصر فى مؤخرة القوائم بالنسبة للفقر والتعليم والعدالة الاجتماعية والشفافية وما الى ذلك

ولعلكم لاحظتم حالة التوحد التى جمعت معظم الاحزاب المصريه والقوى السياسيه مع الدكتور البرادعى بالامس وانشاء الحملة الوطنية من اجل التغيير
وسعيها للاصلاح وتحقيق حياة كريمه على الرغم من اختلاف انتمائاتهم

ففى النهاية هى دعوة للنقاش بين اعضاء المنتدى كسرا لحالة السلبيه والامبالاه
و تفعيل لابسط حقوق المشاركة والممارسة فى تحديد مستقبل لاولادنا ولا اقول لمستقبلنا من حياة كريمة وعدالة اجتماعية ايا كان تاييدا للنظام الحالى ام سعيا للتغيير

فالبعض يرى ان البرادعى ليس بالشخص المناسب والبعض يراه مدفوعا من قوى خارجيه واخرين يقولون انه لم يعيش كثيرافى مصر فكيف يعرف مشكلاتها

والبعض الاخر يرى العكس يرى انه اوجد حالة من الحراك والتوحد بين القوى لم تكن موجوده من قبل ويرى ان مشاكل مصر ظاهره للجميع داخليا وخارجيا تحتاج فقط الى الحلول
ويرى فيه تغييرا من اجل التغيير ليس الا

ودعوتى هذه ليست دعوه لشخص معين او غيره انما هى للنقاش مع اخوتى اوخواتى لمعرفة هل وصل بنا الحال لهذا الحالة من اللامبالاه والسلبيه بمستقبل بلد ام ان مصر وماتحتويه من شباب واعى له فكره الخاص وطريقه تفكيره الخاصة قادرة على النهوض

ماهى نظرتك للدكتور البرادعى وحالة الحراك الموجوده الان ماله وما عليه؟؟؟؟
وماذا ترى فى نهاية النفق نفق اخر مظلم ام شعاع نور ؟؟؟؟
بعيدا عن البرادعى انت مع ام ضد الحملة الوطنية من اجل التغيير؟؟ وما هو دورك؟؟؟

دمتم فى حفظ الله

عدل سابقا من قبل ahmed yousef في الأربعاء مارس 03, 2010 12:10 pm عدل 9 مرات

لست مع الرجل ولست ضده
لست مع النظام الحالي ولست ضده
..............
وبين هذا وذاك وكغيري من ملايين الناس من شعب مصر العظيم مصابون باليأس والاحباط من مجرد فكرة التغيير من أجل التغيير.
أي تغيير وقد عقمت الاحزاب القائمة وفشلت في تقديم شخصية واحدة تستطيع خوض معركة الرئاسة بالجدية المطلوبة للمنصب الرفيع.
لا يوجد علي الساحة شخصية لها خبرة سياسية أو حتي مواقف مبدئية تبلور فكرة النضال من أجل الحرية والديموقراطية كمطلب أساسي وهام فيمن يطالب بحمل الامانة ناهيك عن رؤية واضحة لكيفية التغلب علي مشكلاتنا المزمنة من بطالة وتدني مستوي المعيشة وتعليم وصحة وبنية اساسية فضلا عن توجه عام واضح تجاه علاقاتنا الخارجية وقضايا الامة وخاصة القضية الام التي تسكن جنبات كل مصري وكل مسلم قضية أقصانا الاسير.
من علي الساحة السياسية الان يمكنه الاضطلاع بتلك المهمة العسيرة وليست المستحيلة.
شخصيا أتمناه رجلا من أعماق الشارع المصري رجلا يحمل في قلبه هموم المواطن البسيط وهموم المواطن أي مواطن ليست رغيف العيش كما قد يتوهم البعض وانما هم المواطن الاول هو كرامة الامة وشموخ الامة ووحدة الامة ويأتي بعد ذلك ما يأتي أو لا يأتي.

[اخى GIOVANI
شكرا لمرورك الكريم
وكما قلت واهم من يظن ان علاج الوضع الحالى ليس بالعسير فان الجرح عميق ولا يوجد حاليا من يستطيع ان يضمد هذا الجرح
لكن ما اقصده انه بتكاتف الشعب ومشاركته فى ابسط حقوقه السياسيه ومعرفته بما يعانيه والسبب فيما وصل اليه يكون قد وضع يده على بيت الداء والدواء من بيت الداء

ولكن مجرد ظهور الدكتور البرادعى على الساحة بدء فى تحريك الامل لدى بعض الناس ولم اقل معظم الناس فى وضع رؤيه واضحه لمشكلاتهم وكيفية التغلب عليها ايا كان طريقة حلها بالتغيير اما لا
شكرا لمرورك

دعنا نعبر هذه الأستفسارات ونقول ماهو برنامج الرجل وماهو فكره وماذا يحمل فى جعبته من أجل المصريين واقول بكل موضوعية أولا مرحبا بعودة الرجل الى بلده والى أهله ونطلب منه أن يعرض علينا أفكاره وكيف سوف يتعاون مع الأخرين من أجل مصر والمصريين وبعيدا عن الكلمات الضخمة والرنانة من قبيل الدستور لأنه فى أعتقادى من يريد أن يعمل لا يضع شروط ولكن نتمنى من الرجل أن يتقدم لنا بفكره وبرامجه من أجل مستقبل مصر وليس فقط من قبيل البروبجندا الفارغة وماهى تصوراته لكل مشاكلنا من تعليم وصحة والأسرة والبطالة والفقر الذى يلف أكثر من 70 % من الشعب المصرى وماهى أفكاره للخروج من أزماتنا ورؤيته تجاه العالم العربى والقومية وأشياء أخرى كثيرة واتمنى أن نبتعد عن الهتاف والهتيفة ونسمع للرجل لعله يكون عنده ما يصلح ويكون له يد فى اصلاح ما فسد وأخيرا اقول للكل هل سيبقى الرجل فى مصر أم سيعود الى النمسا؟
ومع عظيم تقديرى للرجل وتاريخه نريد أن نعرف ونتعرف على رؤيته ولكن بدون شروط مسبقة من قبيل تغير الدستور وكل هذه المعانى الكبيرة وبصفتنا مصريين ابا عن جد ندعوه لنتعرف منه عن أفكاره التى لم نسمعها منه منذ 10 سنوات على الأقل ولكنه والحمد لله تذكر فجأة مشاكل مصر والمصريين وأحوالهم وها هو قادم ليضع الحلول ويقود الأمة فعلا مصر أم الدنيا عجبى..

بداية البرادعى لم يرشح نفسه حتى نطلب منه الان ان يعرض برنامجه كل ماذكره انه اذا اراد الشعب التغيير فهو معهم
فكل ما يسعى اليه هو التعاون مع افراد الشعب المصرى احزاب وسياسيين وشعب لتحديد ملامح الاصلاح ووضع البرامج وفقا لما تراه القوى الوطنيه كلها وليس شخص بعينه واختيار مرشح توافقى ياختيار كل القوى الوطنيه الموجوده ربما يكون هو او غيره
اما بالنسبه للشروط التى طلبها الدكتور البرادعى
فهى تعديل الدستور وتقليص السلطات التى تتمتع بها السلطه التنفيذيه فلو تعلم ان الدستور الحالى بما يحتويه من مواد دستوريه خاصه بانتخابات الرئاسه كما يرى فقهاء الدستور هى مواد تفصيليه لشخص بعينه وانت تعى ذلك جيدا, يعنى بالدستور الحالى تقطع شعره الامل المرتبطه بالتغيير
وطلب ايضا اشراف قضائى كامل ووجود مراقبيين دوليين
هذه هى الشروط التى طلبها الدكتور البرادعى
ولا ارى اى بروبجندا فارغه كما زكرت
اما موضوع اكتشافه مشكلات مصر بعد عشر سنوات فالرجل ذكر انه فى كل زياراته لمصر كان يجتمع مع القياده السياسيه ويتكلم معها فى رؤيته وتصوره للوضع الحالى وذكر انه كموظف دولى كان حتما عليه الا يتكلم فى السياسه الداخليه لاى دوله حتى لو كانت مصر ام الدنيا
شكرا لمرورك

اخى الكريم اسف لاقتحامي موضوعك فربما اختلف معك في بعض النقاط لكن ما يشغل تفكيري هو مستقبل مصر وليس اشخاص بعينهم قد لا يكون البرادعى هو السوبرمان او حامل العصا السحرية والتى سيحل بها كل مشاكل مصر، ولكنه التغيير فى حد ذاته هو الحتمى فى هذه المرحلة، التغيير على يد من يؤمن بالتغيير ومن يستطيع أن يناقش معارضيه بلسانه وعقله وليس بالأجهزة التعويضية( الأمنية).
الحقيقة دائما أبسط مما يحاول المضللون اظهاره، وحلول مشاكل مصر معروفة لجميع المهتمين ومشروعات التنمية الحقيقية موجودة ولكن كل ذلك حبيس الأدراج المغلقة، والسبب هو وجود جماعات المنتفعين حول قمة السلطة التى فتحت لهم الباب تحت شعار أهل الثقة فغاب المعيار العلمى لمحاسبة هؤلاء وهم لا يفرجون الا على الأفكار التى تحقق لهم مزيدا من السلطة ومزيدا من المال.
التغيير لا يهدف الى مبارك وأسرته ولكن المستهدف هو الشلة المحيطة بالكامل وباستمرار التغيير الدورى يمكن أن نتحول الى دولة ديموقراطية يستطيع فيها الشعب فرض ارادته على السلطة دون الإخلال بالنظام

واعتذر مرة اخرى على كثرة المداخلات

اخى جيوفانى
سعيد بنقاشك الجميل واقتحامك للموضوع حسب تسميتك ولكنى اعتبرها مشاركه فعاله من شاب غيور على بلده وياليتك تكثر من اقتحاماتك
ثانيا لايوجد اختلاف فى الراى يااخى فانت كما قلت التغيير هو الحتمى والبرادعى ليس حاملا عصا سحريه
وانا ذكرتها فى الموضوع
ولكن ظهوره اعطى بصيص من الامل ليس فى شخصه ولكن بسبب حالة التوحد بين القوى الوطنيه وانشاء الحملة القومية للتغيير بمشاركة معظم القوى ان لم يكن كلهم وهذا ما كنا نفقده سابقا
شكرا لاقتحاماتك واكثر الله منها

خبر غير صحيح

فقدت مصر احد اهم وابرز رجالها ,عالم جليل من علمائها

واخلص ابنائها الاوفياء اثر حادث اليم او ازمه قلبيه حاده

ننعى الفقيد وخالص العزاء لاسرته

اعتقد بالوضع الحالى مش هنوصل لسماع الخبر ده سواء اكان صحيح ام غير صحيح
طالما لسه بنختزل معظم حوراتنا فى الكلام العاطفى والانشائى والنقل الحرفى الخ وفقط
طبعا ده مش تقليل من الحورات
انما نختزل معظم حوراتنا فى كده وبس معتقدش ان فى حد هيسعى للتغيير او لمجرد يعرف حقوقه وواجباته فى المشاركه السياسيه والسعى لتوفير حياة كريمه وعدالة اجتماعية له ولاهل بيته الا اذا كانت بلدنا عايشه الوقتى الحياة الكريمه وبتنعم بالرخاء ولا ينقصها شىء سوى الكلام العاطفى والانشائى والنقل الحرفى
ويكون انا اللى فهمت الموضوع غلط !!!
ممكن ليه لا !!!!!!!!

جريدة اليوم السابع

فى أول بيان له صدر الاثنين 02/03/2010

"البرادعى" يضع 7 شروط لنزاهة الانتخابات المقبلة أبرزها : قصر فترة الرئاسة على مدتين .. تمكين المصريين بالخارج من التصويت.. وإنهاء حالة الطوارئ.. والإشراف القضائى

أكد د. محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، فى البيان الأول الذى أصدره اليوم، بصفته رئيسا للجمعية الوطنية للتغيير، أن أولى خطوات "الجمعية الوطنية" التى تسعى لنظام سياسى يقوم على الديمقراطية والعدالة الاجتماعية، العمل على تحقيق ضمانات نزاهة الانتخابات للسماح بتكافؤ الفرص للجميع سواء فى الانتخابات الرئاسية أو التشريعية.

واشترط البرادعى، لتوفير ضمانات نزاهة الانتخابات التى تسعى الجمعية لتحقيقها، تعديل المواد 76 و77 و88 من الدستور فى اقرب وقت ممكن، مشيرا إلى أن ضمانات نزاهة الانتخابات تتضمن 7 شروط فى مقدمتها إنهاء حالة الطوارئ وتمكين القضاء المصرى من الرقابة الكاملة على العملية الانتخابية كاملة وإشراف منظمات المجتمع المدنى والمحلى والدولى مع توفير فرص متكافئة فى وسائل الإعلام لكافة المرشحين خاصة الانتخابات الرئاسية.

وأضاف البرادعى بشأن إجراءات نزاهة الانتخابات، تمكين المصريين فى الخارج ممارسة حقهم فى التصويت بالسفارات والقنصليات والمصرية، كفالة حق الترشح فى الانتخابات الرئاسية دون قيود تعسفية اتساقا مع التزامات مصر طبقا للاتفاقات الدولية للحقوق السياسية والمدنية وقصر حق الترشح للرئاسة على فترتين الانتخابات عن طريق الرقم القومى.

وقال د. البرادعى، إن الجمعية الوطنية التى اختير د. حسن نافعة منسقا عاما لها، مفتوحة لكافة فئات الشعب بالداخل والخارج الذين يتفقون مع ضرورة التغيير بدءا من الضمانات والإجراءات الخاصة بالانتخابات وانتهاء بدستور جديد يكفل لكل مصرى حقه فى حياة كريمة، بحيث يكون بداية لبرنامج إصلاح اجتماعى واقتصادى شامل يسعى فى النهاية لإرساء مبدأ "الشعب هو السيد والحاكم".

وأكد د. البرادعى، أن هدف الجمعية ليس مقصورا على تغيير قواعد الترشح للرئاسة أو من يترشح لها إنما هو السعى لتغيير شامل عن طريق حشد التأييد الشعبى لهذا الغرض بأسلوب سلمى، بعدما لمس فى شبه إجماع من الشعب المصرى وجميع الفئات والتيارات التى التقاها ضرورة التغيير فى مصر.

تاريخ ميلادى : 01/06/1986

ahmed yousef كتب:: ماهى نظرتك للدكتور البرادعى وحالة الحراك الموجوده الان ؟؟؟؟
وماذا ترى فى نهاية النفق نفق اخر مظلم ام شعاع نور ؟؟؟؟

المشكلة ليست نحن مع البرادعى أو لا

إننا فى مصر نريد التغيير وبصراحة مللنا من الحزب الوطنى وهيمنته على الأمور لمدة طويلة ولم نجنى شيئاً

ولذلك فكل الذين يؤيدون ترشيح البرادعى يؤيدونه فقط من باب حب التغيير

تماماً مثل نجاح الاخوان المسلمون فى الانتخابات النيابية الماضية وحصولهم على 88 مقعد فى مجلس الشعب فهذا لم يكن حباً فى الاخوان المسلمين بقدر ما كان كراهية للحزب الوطنى وانتشار الفساد وسوء الأحوال الاقتصادية التى نعيشها

عموما أعتقد أن د/البرادعى سيتعرض لضغوط كبيرة فى الفترة المقبلة التى ستدفعه الى عدم الترشح للانتخابات وخصوصاً لو ترشح الرئيس حسنى مبارك لفترة سادسة ولا تستغرب فانا لا استبعد ذلك.

وإن غداً لناظره قريب

اخ حازم
بداية الف مبروك على الخطوبه ولو ان التهنئة متاخره بعض الشىء
ومثلما ذكرت الموضوع ليس اننا مع البرادعى اما لا
المقصود
هو كيف نستغل حالة الحراك السياسى التى اضفاها البرادعى بقدومه لمصر وانشاء الحملة الوطنية للتغيير والمطالب التى تسعى لها الحملة ؟؟؟؟
وذلك كمرحلة مبدئية لانشاء دستور جديد واعتقد انها مصر بجميع فئاتها يساريين او ليبراليين اواخوان يتمنون تحقيق هذة المطالب بحيث يكون فى النهاية الشعب هو السيد والحاكم

تاريخ ميلادى : 22/01/1972

لى تعليق صغير
على هذا الموضوع
وهو
كيف سيتعرض البرادعى لضغوط كبيرة ستدفعه
الى عدم الترشح للإنتخابات
وهو أصلا لا يحق له الترشح لها بحكم الدستور
ليعلم الجميع أن الكلام عن ترشح البرادعى أو أيمن نور
كالحرث فى الماء
وأعتقد أن كل منهما يشارك بقصد أو بدون قصد
فى الحملة المنظمة لإلهاء الشعب
لأنهما بالتأكيد يعلمان جيدا أن شروط الترشح لا تنطبق عليهما
هذا للعلم

استاذنا الغالى محسن عيد
كلامك صحيح ولكن دعنى اوضح لك بعض الاشياء
كلنا نعلم انه بالوضع الحالى استحالة ترشح اى من المستقلين للانتخابات الرئاسيه
والبرادعى يرفض الانضمام للهيئه العليا لبعض الاحزاب التى دعته للانضمام لها لتسهيل ترشيح نفسه للانتخابات
وذكر الرجل فى بعض احاديثه انه لايريد الترشح للرئاسة بالكيفيه الحاليه لانه فى هذا الحالة تكون نتيجة الانتخابات معروفه مسبقا
فهو يريد بعض الضمانات التى تسمح له ولغيره من المستقلين (ونحن نعلم انه يوجد غيره الكثير )بالترشح للانتخابات مثل تعديل بعض مواد الدستور الخاصة بالترشح وكذلك الاشراف القضائى الكامل وكذلك المراقبه الدوليه على الانتخابات
حتى يضمن انتخابات حره ونزيهة وعلى ذلك اجتمع مع معظم القوى السياسية
(سياسيين ومثقفين واخوان بما فى ذلك عمرو موسى )وشكلوا الحملة الوطنيه من اجل التغيير لتحقيق تلك المطالب عن طريق حشد التأييد الشعبى لهذا الغرض بأسلوب سلمى
ثم بعد ذلك يختاروا مرشح توافقى للرئاسة ايا كان البرادعى او غيره
يعنى فى النهايه كله فى يد الشعب ( اذا سعى للتغيير) وليس فى يد البرادعى او غيره
الموضوع ليس تاييدا للبرادعى
بقدر ماهو معرفة انت مع ام ضد التاييد الشعبى للتغيير ؟ وماهو دورك ؟؟؟؟
(إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر )

تاريخ ميلادى : 20/07/1983

السلام عليكم

سعدت كثيرا بحالة الحوار التى تنم عن احترام الاراء ولذلك فضلت الادلاء برايى

نتكلم عن الحالة المصرية عموما التى تريد وتبحث عن التغيير باى صوره وراينا ذلك فى انتخاب
ايمن نور سابقا رغم جهل الناس به وعدم ظهور اى انجاز سياسى له

ولذلك نحن لسنا مع البرادعى ولسنا ضده ولكن نحن مع التغيير باى صوره

ولكن هل يسمح الدستور ذلك الاكيد فى ظل دستور التوريث لن يسمح طبعا

اما رايى فى البرادعى
هناك اسئلة تدور فى مخيلتى اين البرادعى فى احتلال العراق فى عهده بحجة النووى
اين البرادعى فى ظل التسلح الواضح النووى للكيان الصهيونى
اين البرادعى فى ظل ضرب اسرائيل لاخواننا الفلسطينيون بالفسفور والمواد المشعه
واخير
لماذا تركت امريكا البرادعى طوال تلك الفترة على رئاسة كيان مهم

رغم كل ذلك فهناك تساؤلات وتساؤلات ولكن اخيرا نحن مع التغيير

كنت افضل دخول عمرو موسى الى الترشح فهو رجل سياسى مغمور كنت للخارجية المصرية
كلمتها الرنانة ولم نعهد اى اى ركوع او تخلى عن مبادئه

ويكفيه ترديده وتمسكه بعدم وجود سلام مع اسرائيل فى ظل الوضع الحالى فى ظل نسيان
بعض المسئولين مهامهم

تاريخ ميلادى : 10/09/1986

أحزننى كثيرا نبرة الاحباط التى رأيتها فى
حديث ابو خالد حول استحالة ترشيح البرادعى
للرئاسه ،، قد يكون فعلا هو على صواب
ولكن رغبتنا فى التغيير هى ماتدفعنا لمثل هذا النقاش
ماذا لو استطاع البرادعى فعلا تغيير نص الماده 76 ،،،
ماذا لو اصبح الترشيح متاحا لكل من هو مناسب بعيدا عن
الاحزاب ،، ماذا لو اصبحت فترة الرئاسه لمده معينه
مثل مايحدث فى الولايات المتحده الامريكيه ،، اعتقد ان
هذا سيكون فى مصلحة المواطن المصرى
حقيقة نحن لانعلم نوايا الدكتور البرادعى الحقيقيه ولكن يكفى
انه يسعى جاهدا الى التغيير
واعجبنى كثيرا ماقاله الاستاذ احمد يوسف فى حديثه الاخير
الموضوع ليس تأييدا للبرادعى بقدر ماهو معرفة انت مع
او ضد التأييد الشعبى للتغيير

البرادعي بداية قضية شعب نتمني أن تأخذ طريقها للنور
كان الرجل مضطهداً في فترته الثالثة لرئاسة الوكالة الدولية
من الولايات المتحده وكان من الطبيعي إلزامه بلجان التفتيش للعراق
والمغزي واضح وصريح ،
ودخوله لإنتخابات الرئاسة صرّح أنه سيفكر بالدخول لو تمت الإنتخابات بنزاهه وحرية أمر يجعلنا نفكر بأن عدوله عن القرار سيكون المصير المحتوم ،
فنحن نأمل أن تنقلب الموازين ويتحقق الحلم ويعود النور ولو قال البرادعي
نعم سأدخل الإنتخابات فسيلقي الشعب بأكمله وراءه ونحن ننتظرونتمني ...

محمد صدام كتب:: السلام عليكم

هناك اسئلة تدور فى مخيلتى اين البرادعى فى احتلال العراق فى عهده بحجة النووى
اين البرادعى فى ظل التسلح الواضح النووى للكيان الصهيونى
اين البرادعى فى ظل ضرب اسرائيل لاخواننا الفلسطينيون بالفسفور والمواد المشعه
واخير
لماذا تركت امريكا البرادعى طوال تلك الفترة على رئاسة كيان مهم

اخى محمد صدام
شكرا لمشاركتك والاسئلة التى ذكرتها تدور طبعا فى مخيلتنا جميعا
ووجهت للبرادعى فى اكثر من مناسبه وكان رده كالاتى

بالنسبة للعراق انه ذكر فى مجلس الامن قبل قيام امريكا بضرب العراق بايام قليله انه حتى الان لايوجد فى العراق اسلحة نوويه او مايشير الى احياء برنامج الاسلحة النوويه فى العراق

وبالنسبة للكيان الصهيونى فكان رده بان يوجه هذا السؤال للحكام العرب
لانك كما تعرف الوكاله مسئوله فقط عن الدول التى وقعت على مذكرة حظر الانتشار النووى
وبالتالى الوكاله التى يراسها غير مسئوله عن اسرائيل التى لم توقع عليها

وسأل كيف للدول العربيه ان توقع على المذكرة وهى تعلم انا اسرائيل لم توقع ولم يمثلوا اى من الضغط عليها وبالتالى ضرب اسرائيل لفلسطين يوجه للدول العربيه وليس له
وكذلك عندما كان الرئيس السادات يبحث الانضمام لمذكرة حظر الانتشار النووى بعث له البرادعى برساله ابان عمله كمساعد لوزير الخارجية انه ليس من مصلحة مصر ان تنضم طالما لم تنضم اسرائيل

ام بالنسبة لرئاسته للوكالة ففى الدورة الاولى حصل على 33 صوت من اصل 34 واعيد انتخابة ثانيه وفى المره الاخيره عارضته امريكا علانية وحاولت وضع مرشخ اخر امامة ولكنه اعيد انتخابة للمره الثالثة فى 2005

ابراهيم نعينع كتب:: أحزننى كثيرا نبرة الاحباط التى رأيتها فى
حديث ابو خالد حول استحالة ترشيح البرادعى
للرئاسه

واسعدنى اكثر حالة التفاؤل فى تعليقك اما بالنسبة لابو خالد فاعتقد انه يتمنى التغيير ولكنه يراه صعب شكرا لمرورك ا / ابراهيم

حسين باشا كتب:: البرادعي بداية قضية شعب نتمني أن تأخذ طريقها للنور
ودخوله لإنتخابات الرئاسة صرّح أنه سيفكر بالدخول لو تمت الإنتخابات بنزاهه وحرية أمر يجعلنا نفكر بأن عدوله عن القرار سيكون المصير المحتوم ،
فنحن نأمل أن تنقلب الموازين ويتحقق الحلم ويعود النور ...

اخى حسين باشا
شكرا لمرورك
وكما قلت البرادعى ماهو الا بداية فهو لا يملك عصا سحريه
ولكنه كما يقول دائما ان ما ينطق به او ما يطلبه ليس ورائه دافع شخصى انما يصدر من قناعة ان شعب مصر يستحق عشرات المرات افضل مما هو فيه الان

هذا مايقوله وهذا مانحلم به فما دورنا ؟؟؟؟؟

تاريخ ميلادى : 30/01/1974

شكرا لك أخ أحمد على موضوعك وطريقتك الهادئة الراقية في إدارة حواراته .

التغيير في مصر بين مصدق وغير مصدق

هذا هو العنوان الكبير الذي يجب كتابته تحت عنوان ترشيح البرادعي لإنتخابات الرئاسة .

يرى البعض أن التغيير في مصر مستحيل الآن ، بينما يرى البعض أن الأجواء تدفع في طريق التغيير أكثر من أي وقت مضي .

وقبل الحديث عن التغيير يجب أن نحدد نوعية التغيير وحدوده .

وحتى ينجح البرادعي في إحداث تغيير في مصر عليه أولا أن يمر بمراحل قد تستغرق عدة سنوات ، أما أن يأتي ببراشوت معتقدا أنه يستطيع إحداث تغيير فلا نحن في زمن ثورات ولا معجزات .

إذا على البرادعي أن ينتظر الدورة القادمة إن كان صادقا في دعواه فهذه الدورة ليست له وبين الدورتين يجب أن يعمل بجد في إحداث التغيير سواء عن طريق إنشاء حزب جديد أو إنضمام لأحد الأحزاب الحالية أو حل ثالث أن يأخذ الطائرة التي جاء بها إن كانت تذكرته ما زالت بها عودة . مع كل الإحترام للرجل .

شكرا على مشاركتك المنتظره ا / ياسر
بداية هل للمعجزات زمن او وقت محدد !!!!
ثانيا مسالة الاصلاح او التغيير ليست قرار فرد كالبرادعى او غيره
وليست على عاتق حزب قديم كان او جديد
بل هى مسئولية شعب

فقط وجود البرادعى او غيره ممن يصلحون للترشح وهم كثير اضفى كثير من
الرغبه لدى البعض فى التغيير
واى احزاب نتحدث عنها واين هى وما دورها ؟؟؟
سؤال بلا اجابة

والاهم وذكرته انا سابقا ان البرادعى حتى اللحظه لم يرشح نفسه لانه لا يستطيع .
فقط هو ومعه بعض من النخبة وضعوا بعض الشروط التى تسمح للمستقلين بالترشح وان تكون الانتخابات تحت اشراف قضائى كامل ومراقبه دوليه واذا نفذت الشروط عن طريق التاييد الشعبى يتم اختيار مرشح توافقى للترشح اياكان البرادعى او غيره

فبعيدا عن البرادعى هل يوجد تأييد شعبى لتلك الشروط لضمان انتخابات حرة ؟
سؤال يحتاج لاجابة

تاريخ ميلادى : 30/01/1974

عندما قلت أننا لسنا في زمن ثورات أو معجزات أقصد به أننا لسنا مؤهلين لحدوث كلا الأمرين

إن المعجزات انتهت بانتهاء زمن النبوة أما الآن فهناك ..... مقدمات ثم نتائج ...... تصحيح يؤدي إلى تغيير

ونحن نتحدث عن الإرادة الشعبية يجب أن نكون حذرين لأن الفوضي لا تصنع تغييرا . خصوصا وأن الحديث عن البديل يحتاج لنقاش طويل . أخي أحمد إن شعبنا شعب منهك وتعبان وهذا التعب والنصب ليس بالأبدان فحسب بل هو في بالفكر أيضا وهذا هو الأهم . . وبالتالي قد يفاجيء المرء ببديل سيء . فمن يتحدث عن التغيير عليه أولا أن يتحدث عن مقدماته

إن أي تغيير لا تكون له مقدمات تسبقه يؤدي إما إلى فوضي بديل غير مناسب

فمن يتكلم عن التغيير عليه أن يتفادى الحديث عن حلول مفاجئة بل عليه أن يعلم علم اليقين أن الطريق طويل ويحتاج لكثير من الوقت والجهد .

والبرادعي شخصية طالما إعتززنا أنه مصري ، تبوأ مكانة إدارية رفيعة بين عمالقة الغرب وهم يتشدقون بأنهم أهل الإدارة ، وليس هذا فقط بل كان مثالا للنزاهة والإستقلالية وهذا هو في حد ذاته محل الفخر ، ولكن الوضع معقد بشكل يصعب الحديث عن حلول مفاجئة .

أبوعمار
دعنا نتبوأ مكانة المتفائلين لبضع دقائق
عندنا شقين يجب تحليلهما وهما :
الأول سياستنا الخارجية
والآخر السياسة الداخلية
بما أن البرادعي يمتلك الشق الأول ويفتقد للآخر
والحزب المرشح يملك الثاني ويفتقد الأول ،
إذا علينا النظر في الأمر بمنتهي العقلانية وطريقة المقارنة
فـ لنعطي للبرادعي الحق في الإنتخاب ونترك الحزب هذه المرة
لأن ببساطة هو يحتاج فقط لجهاز معاون كفء وفريد لترجح كفته
لأن الجهاز المعاون سيعوضه ماينقصه داخلياَ ،
من الجانب الآخر من سيعطي الحزب المرشح خبرة وسياسة وحنكة
وإحتكاك وخبايا وأسرار وعقل السياسة الخارجية مثل البرادعي..... أمر شبه محال !

فـ لو أخذ البرادعي الفرصه كامله حتماً سيضع في الإعتبار أن صلاحيات وأموال الدولة ستكون تحت تصرفه أمر يجعله يفكر بيقين يتبعه أمل أن الشعب سيقدّر العمل البطيء
لأن الأخير سيري النتائج قادمه وسينفرج الحال بإذن الله ،
لكن الآخر لا يملك صلاحيات السياسة الخارجية ولن يحصل عليها بمثل
وقدر مخزون البرادعي وبالتالي الأمر بسيط فـ لنتركه للمحاوله بإختيار الجهاز المعاون فقط ونكون معه ومن ثم فالإصلاح قادم لا محاله وبسرعه لا يتخيلها أحداً قط .
رؤية شخصية والله أعلم.

تاريخ ميلادى : 20/07/1983

اخى احمد يوسف
لك كل التحية والتقدير
اهنئك واهنىء الاخوة الاعضاء على الحوار القيم المتبادل

ولكن اولا
وذلك للتوضيح نحن نفتخر كمصريون بوجود شخصية بحجم البرادعى بين اظهرنا

ثانيا
اؤكد اننا جميعا مع التغيير واظنه مبدا متفق عله رغم الاختلاف على اى شخصية

ثالثا
الم يكن على د/ البرادعي ان يحتذى بالعلماء الثلاثة والذين قدموا استقالتهم من منصبهم
الدولى فور ضرب العراق
الا يعتبر ضرب العراق بسبب حجة نووية (حتى لو اعلن البرادعى بالنفى ) صفعة فى
وجه منظمة دوليه يراسها البرادعى
اظن ان البرادعى لم يقدم ما هو مطلوب منه وكان الاجدر به تقديم الاستقلاله وكان التاريخ
سيظل يذكره اما انه وقد كان ما كان سيظل مفحور فى التاريخ ضرب العراق باكذوبة نووية

وفى ظل تعقيبك مؤخرا

فهنا اجد اجابتك خرجت عن صلب الموضوع فنحن لا نتكلم عن امتلاك سلاح نووى حتى
نذكر من وقع على المعاهدة ومن لم يوقع مع تفهمى الكامل لما تقصده

ولكن استخدام السلاح النووى له شان اخر فهى جريمة حرب ليس لها علاقة بالمعاهدات
فالامتلاك شىء واستخدام السلاح شىء اخر لذلك نعيدها ثانية اين البرادعى فى حرب غزة

وتعقيبك مؤخر تعلم تمام العلم مدى تاثير اللوب الصهيونى ومدى سيطرته على اصوات المنظمات
وراينا ما فعل بالاخ (بتاع الثقافة) وعلى ما قدمه من تنازلات فلم يكسب المنصب رغم ذلك